أما بعد يا أهل صدفة ...
المشاعر أعلاه كانت تعتريني في الأيام الفائتة ... ثم عدتُ اليوم لتشاركوني وحشة الغياب وأُنس الإياب ..
ونحن لن نمل بل فى شوق وشغف
لهذاالمشاعر التى تسردها لنا
لتحكى وحشة الغياب وذكريات الاحباب
دائما فى الانتظار والتفاعل والتواصل
الذى يزيدنا فخرا ان الاديب الراقى
جلال داود
مشاعره نستمتع بها ونقرءها بل نتنفسها
وهى قمة المتعة بهذا الرقى المحبب لوحشة لاتغيب
نثرت بعض منها وهى اعمق بكثير
كل الامنيات لكم بسعادة تدوم العمر