قــــال و قــالت خــواطر أعجبتنى فنقلتها لكم قــــــــالت : عدّد أيامك الضائعة قـــــــــــال : هاتي يدكـِ و عدّ على أصابعها الأول يوم التّلاق و الثاني يوم العِناق و الثالث يوم الفُراق و أنتحر عند الأصبع الرابعة لم يُطق الصبر فقتلهُ الإشتياق قــــــــالَ : إليكِ حكايتي .. أتسمعيها من أولها قالَ وقال .. لم يهدأ إلا .. وكل ثواني عمره أمامها تُذكر هذا أنا .. فمن أنتِ ؟ قــــــالتْ : كيف تجرؤ .. هذه خصوصياتي قال: تعب الحب هو ألذ تعب قالت: آتمنى لك حبٌ بلا تعب قال: كيف أنتِ بغيابي قالت : الشوق يحملني على أكفه من بلادي لبلادك قـــــــالت : أضلع عشقي عارية قــــــــــال : ظـنـنـتـنـي .. أوصـلتكِ حد التشبع بي فــوجـدت أن سنيني العجاف لا تـكفيكِ لـسد الـرمق قــــــــــال : أتعلمين ؟ قـــــــالت : ماذا؟ قـــــــال ... حين اكون في حضرتك أحسد الاخطبوط كثيراً قــــــالت.. لماذا؟ قال ...لانه يملك أكثر من ذراع..!! قــــــــالت : لو تعذرت رؤيتي .. ألديك خيار .. ؟ قـــــــــال : أُغمض عيناي .. و أرسمكِ بأهدابي أُزينكِ بأزهى الألوان و احتضن الإطار قــــــال .. أتدرين ؟ قــــــالت... لا قـــــــال ... ان في صوتك بحة تسكب في دمي خمراً معتقاً و تشرع أبواب خدري اللامتناهي ..... سكوت قــــــالت.. لماذا تصمت؟ قــــــال ... لأنني اريدكِ بكامل صحوكِ لتشهدي مراسيم فرحي الطفولي و أنا ارقص في حضرتكِ قبيل الذوبان!! يتبــــع
خــواطر أعجبتنى فنقلتها لكم قــــــــالت : عدّد أيامك الضائعة قـــــــــــال : هاتي يدكـِ و عدّ على أصابعها الأول يوم التّلاق و الثاني يوم العِناق و الثالث يوم الفُراق و أنتحر عند الأصبع الرابعة لم يُطق الصبر فقتلهُ الإشتياق قــــــــالَ : إليكِ حكايتي .. أتسمعيها من أولها قالَ وقال .. لم يهدأ إلا .. وكل ثواني عمره أمامها تُذكر هذا أنا .. فمن أنتِ ؟ قــــــالتْ : كيف تجرؤ .. هذه خصوصياتي قال: تعب الحب هو ألذ تعب قالت: آتمنى لك حبٌ بلا تعب قال: كيف أنتِ بغيابي قالت : الشوق يحملني على أكفه من بلادي لبلادك قـــــــالت : أضلع عشقي عارية قــــــــــال : ظـنـنـتـنـي .. أوصـلتكِ حد التشبع بي فــوجـدت أن سنيني العجاف لا تـكفيكِ لـسد الـرمق قــــــــــال : أتعلمين ؟ قـــــــالت : ماذا؟ قـــــــال ... حين اكون في حضرتك أحسد الاخطبوط كثيراً قــــــالت.. لماذا؟ قال ...لانه يملك أكثر من ذراع..!! قــــــــالت : لو تعذرت رؤيتي .. ألديك خيار .. ؟ قـــــــــال : أُغمض عيناي .. و أرسمكِ بأهدابي أُزينكِ بأزهى الألوان و احتضن الإطار قــــــال .. أتدرين ؟ قــــــالت... لا قـــــــال ... ان في صوتك بحة تسكب في دمي خمراً معتقاً و تشرع أبواب خدري اللامتناهي ..... سكوت قــــــالت.. لماذا تصمت؟ قــــــال ... لأنني اريدكِ بكامل صحوكِ لتشهدي مراسيم فرحي الطفولي و أنا ارقص في حضرتكِ قبيل الذوبان!! يتبــــع