ثم تعالوا لهذا العليل *** لقد دب الهوى لك في فـؤادي دبـيـب دم الحـياة إلى عـروقي *** إنسابت المحبوبة في شرايينه دما من فصيلة غير فصائل البشر، لا يهم ، فقد أعطته أسباب الحياة. هنيئا لك. ومحل ما يسري يـ