أمدُّ يديّ بارتعاشه بحثا عنك يلفني دوار عنيف.. متمردا يعصف بكيانى الضعيف .. فاأحاول أن اغفو .. فكم أخشى السقوط فقد أرهقنى الحنين اليك ياوطن أتكئ على حافة الجنون به نوور