ها هي عروس بحرك قادمه نحوك إليك ..
حيث مكانك و دفئك .. أتعبها الانتظار و الشوق لك ..
آه لو تعلم مدى الشوق الذي هو مثل اليم المتفجر لك وفيك ..
و هيجان الرغبه بالبقاء معك بين ذراعيك في جهاتك الاربعه
تماما مثل هيجان امواج اليم حين تتلاطم بالصخور ..
ها هي قادمة لتحضن الحب و تجمع مشاعر اللهفة والشغف لك ..
وتنثرها في مدادك وأحضانك ..
و تكمل فرحة أيامها و سنينها بجانبك و بقربك للأبد ..