مدينـــتي يســــتعمرهآ الوجع ويلفهآ شتـــتآءٌ يُخيــــلُ إلي أنه أبــــدي. شـــوآرعهآ مظلــــمه وحزنهآ بآذخ. ... ولكــــن شـــئٌ في دآخــلي يدفعني ليـــقينٍ بأن ربيـــعهآ سيحــــين قريباً. ربمآ هو الأمـــل ممزوجٌ بثقه بخآلقي الكريـــم.*