يمتّعني التّرف العاطفيّ في أحضانها
وأشعر بطفولتي ... الّتي عزّت عليّ
تنادي فيّ أجزاء
وأنادي فيها كلّ أجزائها
تأسرني حين أبيت بعيدا عنها
ويخطّ الدّمع سواقي على خديّ
ألفّها ... وألثمها في كينونة تغدق عليّ تلطّفا
وتسهّرني حين تغدو إلى أحضان أخرى
تستهويني ملامحها
وأستهوي ملامحها
هي في الرّوح لا في النّفس
طهارتها ... طهارة روح
راق لى