أَعترِفُ لَك :
كُنتُ أسير إليكَ كُل يوم .. حاجتي لكَ كَانت شديدة ،
رغُم ذلك .. كبريائي كَان يمنعني من أن أَمدّ يدي وأطرق بابكَ !
كُل يوم .. أسير إليكَ .. وأعُود إليّ مُنكسرَة ،
ولكنني شامخة .. وإفهمها مثلما تُريد !
اعترفات هاطلة بالجمال
فهو صدق المشاعر
حين يكون للانسان عنوان
لكن لمن يكون
ومن يتفهمه ويقدره
سلمت سلوى
فاانت الاغلى والاروع
دمت بكل الخير