عرض مشاركة واحدة
قديم 08-12-2008, 11:29 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
همس الليل
فريق عمل المنتدى

الصورة الرمزية همس الليل

إحصائية العضو







همس الليل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: >>المــديــنــة الـمــنـورة .’,^


أهم جبالها :::\\::



جبل أحد *

(بضمّ الهمزة و الحاء) جبل مطلّ على المدينة المنوّرة (غرب السعودية حالياً)، اشتهر بوقوع غزوة أحد تحت سفحه بين المسلمين بقيادة النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم و أعدائهم القرشيين من مكة سنة 3 هـ (625 م).
و هو جبل جرانيتي أحمر اللون يقع إلى الشمال من المدينة على بعد 4 كم من الحرم الشريف ، و يمتد من الجنوب الشرقي إلى الشمال الغربي ويبلغ طوله 7 كم وعرضه ثلاثة كيلومترات تقريبا . و هو أكبر جبال المدينة و أعلاها، و تقع عند سفحه "مقبرة الشهداء" التي دفن فيها قتلى المسلمين يوم أحد.
ومن الاحاديث التي وردت في فضل هذا الجبل العظيم
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم (أحد جبل يحبنا ونحبه فإذا جئتموه فكلوا من شجره ولو من عضاهه) - (هذا أحد جبل يحبنا ونحبه على باب من أبواب الجنة وهذا عير جبل يبغضنا ونبغضه على باب من أبواب النار)

والجدير بالذكر ان الناظر إلى هذا الجيل العظيم من الاعلى بواسطة برامج مثل Google earth سوف يجده يشكل اسم محمد باللغة العربية على مساحة كبيرة تبلغ 21 كم مربعا، مما يعني أكبر لوحة في العالم تحمل اسما واحدا،

،ويوجد بجوار الجبل قبور شهداء أحد وقبر حمزة بن عبدالمطلب عم النبي وأسد الله.وعن أنس بن مالك قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن أحد جبل يحبنا ونحبه، وهو على ترعةٍ من تُرع الجنة ). رواه ابن ماجة. وكذلك عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم صعد أُحداً وأبو بكر وعمر وعثمان ، فرجف بهم ، فضربه برجله وقال : ( اثبت أحد ، فما عليك إلا نبيٌّ ، أو صدّيق ، أو شهيدان ) . وفي رواية: ( فإنما عليك نبي، وصديق، وشهيدان ). رواه البخاري. ويقع شماله جبل ثور وهو الحد الشمالي للمدينة المنورة



جبل عير *

وهو من حدود المدينة المنورة من الجهة الجنوبية وفي الحديث " إن أحد جبل يحبنا ونحبه وهو على ترعة من ترع الجنة وعير على ترعة من ترع النار " رواه البيهقي وابن ماجه بسند واهٍ.وفي رواية للطبراني عن ابن عيسى ابن جبير عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " أحد جبل يحبنا ونحبه على باب من أبواب الجنة وهذا عير يبغضنا ونبغضه وإنه على باب من أبواب النار " والله أعلم.



جبل سلع*

ويسمى بجبل ثواب ، وبالقرب منه كانت بداية الخندق المستخدم في غزوة الاحزاب وبجواره المساجد السبع وله قيمة تاريخية كبيرة.
جبل الراية* ويعرف AIK




أهم أوديتها وآبارها :::\\::


وادي العقيق*


الوادي المبارك من أشهر أودية المدينة، وربما أودية الحجاز كلها. تتجمع مياهه من منطقة النقيع التي تبعد عن المدينة أكثر من مائة كيلاً جنوباً، ويسير إلى مشارف المدينة حتى يصل إلى جبل عير، ويسمى هذا الجزء منه العقيق الأقصى، ثم يسير غربي جبل عير، ويمر بذي الحليفة حتى يبلغ أقصى عير فينعطف شرقاً حتى يلتقي بوادي بطحان قرب منطقة القبلتين، ثم يسير باتجاه الشمال الشرقي قليلاً ثم شمالاً فيلتقي بوادي قناة القادم من شرقي المدينة عند منطقة (زغابة). ويسيل وادي العقيق في الشتاء مثل نهر كبير، وفي السنوات التي تكثر فيها الأمطار تظل المياه فيه عدة أشهر. وتدل الكتابات التاريخية أنه كان في بعض العصور أشبه بنهر دائم الجريان لذلك قامت على ضفافه في العصر الأموي وشطر من العصر العباسي قصور كثيرة، وتزاحم الميسورون على قطع الأراضي بجانبيه حتى لم يعد فيه موضع لمزيد من البناء، ومن أشهر القصور فيه: قصر سعد بن أبي وقاص، ومازالت بعض أثاره قائمة حتى الآن. وقصر عروة، وقصر سكينة بنت الحسين، وغيرها كثير. كما نشأت بالقرب منه مزارع خصبة تغطيها أشجار النخيل وشتلات الخضراوات والفواكه فضلاً عن الحدائق التابعة للقصور القائمة فيه لذلك يمكن أن نتصور منطقة العقيق في فترة ازدهارها مساحة خضراء يتخللها مسيل مائي واسع شبه متعرج فيها أشجار النخيل والفواكه وبساتين الخضار وغيرها. وفيه القصور المسورة المتلاصقة حيناً والمتباعدة شيئاً حيناً آخر. غير أن هذه الحالة الزاهرة انتهت عندما تقلصت المدينة في القرن الهجري الثالث وهجرت القصور وتهدمت. وتصف المصادر التاريخية مياهه ومياه الآبار فيه بالعذوبة، ولذا يتزود منها أهل المدينة والمسافرون إليها، ومن أشهر آباره بئر عروة. ويسمى القسم الذي يبدأ من جبل عير إلى زغابة العقيق الأدنى وهو داخل حرم المدينة. وقد ورد في الأحاديث بأن العقيق واد مبارك، ففي صحيح البخاري باب بعنوان: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم، (العقيق وادٍ مبارك) وفيه حديث عن عمر بن الخطاب قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، بوادي العقيق، يقول: (أتاني الليلة آت من ربي، فقال: صلّ في هذا الوادي المبارك). وقد فرشت أرض المسجد النبوي في عهد عمر بن الخطاب بحصى ناعمة من أرض العقيق. وقد امتد العمران حالياً إلى أطراف العقيق حتى ذي الحليفة، ومازال مجراه يمتلئ بالماء كلما هطلت أمطار غزيرة. والجدير بالذكر أن في الجزيرة العربية عدة أودية تحمل هذا الاسم، ولكن أشهرها عقيق المدينة. وكلمة العقيق مشتقة من العق وهو الشقّ، وربما يكون قد سمي بهذا الاسم، وكذلك الأودية المسماة به لأنه في الأصل سيل يشق الأرض ويجري في مجراه.


وادي بطحان*

وقد ورد اسم وادي بطحان في الحديث الشريف كما ذكر ابن شبة " أن وادي بطحان على ترعة من ترع الجنة ". وذكر في صحيح البخاري أن الرسول صلى الله عليه وسلم توضأ من هذا الوادي يوم غزوة الخندق. وهو من الأودية التي تمر بالمدينة المنورة من جنوبها إلى الجهة الغربية منها أي غرب جبل سلع. وهناك أودية عديدة آخرى جعلت المدينة أشبه بمتجمع للأنهار والجنان خصوصا في وقت هطول الأمطار بغزارة شديدة تجعل تلك الأوديةوالمسايل لا تنضب لأشهر مديدة, ومن تلك الأودية التي لم نذكرها الرانوناء و وادي قناة وغيرهم.



ومن الآبار بئر رومة *


وتعرف ببئر عثمان وهي في منطقةالزراعة عن بشر بن بشير الأسلميّ ، عن أبيه قال : لما قدم المهاجرون المدينة استنكروا الماء ، وكانت لرجل من بني غفار عين يقال لها رومة ، وكان يبيع منها القربة بمُدّ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تبيعها بعين في الجنة )) ، فقال : ليس لي يارسول الله عين غيرها ، لا أستطيع ذلك ، فبلغ ذلك عثمان ، فاشتراها بخمسة و ثلاثين ألف درهم ، ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أتجعل لي مثل الذي جعلت له عيناً في الجنة إن اشتريتها ؟ قال : (( نعم )) ،قال : قد اشتريتها و جعلتها للمسلمين.. وعن عبد الرحمن السلمي أن عثمان حيث حوصر أشرف عليهم وقال : أنشدكم بالله ولا أنشد إلا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ألستم تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من حفر رومة فله الجنة) فحفرتها ؟ ..... الحديث رواه البخاري


بئر قضاعة:*

روي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى بئر قضاعة فتوضأ من الدلو ورد ما بقي إلى البئر وبصق فيها وشرب من مائها، وكان ملحاً فعاد عذباً طيباً. وكان إذا أصاب الإنسان مرض في أيامه صلى الله عليه وسلم يقول اغسلوه من بئر قضاعة فإذا غسل فكأنما نشط من عقال. وقالت أسماء بنت أبي بكر الصديق : كنا نغسل المريض من بئر قضاعة ثلاثة أيام فيعافى.
ومن الآبار التاريخية والأثرية الأخرى بئر ذروان و بئر أريس وغيرها...





التاريخ :::\\::



يثرب هو الأسم السابق للمدينة المنورة قبل الهجرة النبوية للرسول سميت يثرب بهذا الأسم نسبة إلى يثرب ابن قاينة بن مهلائيل بن إرم بن عبيل بن عوض بن إرم بن سام بن نوح. والجدير بالذكر هو كراهية اطلاق هذا الاسم عليها، والأحرى تسميتها باسم المدينة المنورة وطيبة وبأسمائها الأخرى التي اطلقت عليها بعد الهجرة النبوية.
و شاع اسم يثرب قديماً ووجد في نقوش وكتابات غير عربية فظهر في جغرافية بطليموس اليوناني باسم يثربا (YATHRIPA) وفي كتاب اسطفان البيزنطي باسم يثرب (YATHRIP) وظهر اسمها في نقش على عمود حجري بمدينة حران (اتربو) (ITRIBO).
أسوطتنها قبيلة عبيل بقيادة يثرب التي سميت باسمه ووجدوا فيها أرضاً خصبة وشجراً وماء حتي جاء العماليق وسكنوها وسكنوها بعدهم والعماليق من أحفاد نوح خرجوا من بابل واستوطنوا مابين تهامة و مكة وبقوا فيها إلى زمن ملكهم السميدع، ثم جاءت جرهم فأخرجتهم من المنطقة وسكنت مكة
اكتسبت يثرب مكانتها المقدسة بعد هجرة الرسول وصحابته وأصبحت المدينة المنورة لقداستها ثاني الحرمين الشريفين. تكونت فيها أول دولة إسلامية دستورها القرآن وأصبحت أول عاصمةإسلامية لدولة يحكمها رسول مبعوث ومن بعده الخلفاء الراشدون حتي وفاة الخليفة الثالث عثمان بن عفان وكان الخليفة الراشدي الرابع علي بن أبي طالب قد نقل العاصمة من المدينة للكوفة لأسباب سياسية وبعده نقلها معاوية بن أبي سفيان لدمشق ثم نقلها العباسيون لبغداد.






أسماء المدينة :::\\::



للمدينة أسماء كثيرة تصل إلى مائة اسم. غير أن الأسماء التي وردت في الآثار الصحيحة أقل من ذلك بكثير، وبعض الأسماء اشتقت من بعض صفاتها، ومن الأحداث التي مرت بها.[1] الأسماء التي وردت في الآثار الصحيحة فهي ما يلي:
1. يثرب.
2. المدينة.
3. طابة.
4. طيبة.
5. الدار والإيمان.




أما الأسماء الأخرى فقد استمدها المؤرخون من بعض الأحاديث الضعيفة ومن صفاتها وبعض الأحداث التي وردت عنها، وأهمها:


1. المسكينة
2. الجبارة
3. المجبورة
4. الجابرة
5. المحبوبة
6. القاسمة
7. دار الأبرار
8. دار الهجرة
9. دار السلام
10. دار الفتح
11. المختارة
12. الصالحة
13. المنورة
14. دار المصطفى
15. قرية الأنصار
16. ذات النخل
17. سيدة البلدان
18. ذات الحرار
19. دار الأخيار
20. المرحومة
21. الخيرة
22. الشافعة
23. المباركة
24. المؤمنة
25. المرزوقة







البقيع :::\\::


لم يكن بقيع الغرقد المقبرة الوحيدة في المدينة المنورة قبل الإسلام، بل كان هناك عدة مقابر متفرقة في المدينة وما حولها، ولم يكن البقيع ذا شأن عن غيرة،حتى اتخذة الرسول صلى الله عليه وسلم مقبرةً للمسلمين بأمر من الله تعالى

روى الحكم من طريق أبي رافع رضي الله عنه قال . كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرتاد لأصحابه مقبرة يُدفنون فيها ، فكان قد طلب نواحي المدينة وأطرافها ، ثم قال أمرت بهذا الموضع – يعني البقيع – وكان يقال بقيع الخبخبة وكان أكثر نباته الفرقد ،وكان أول من قبر هناك من المهاجرين عثمان بن مظعون رضي الله عنه فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم حجراً عند رأسه ، وقال هذا قبر فَرَطّنا، وكان إذا مات المهاجر بعده ،قيل يا رسول الله أين ندفنه ؟ فيقول عند فرطنا عثمان بن مظعون

وكان بقيع الغرقد خارج المدينة المنورة شرق المسجد النبوي الشريف أماالآن فهو في وسطها



















شهداء أحد :::\\:::



مقبرة شهداء أحد






قبر قبر سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب رضى الله عنه












يتبع






آخر مواضيعي 0 نصائح للعريس فقط ( يوم الفرح)
0 منتجع بانكور لويت في ماليزيا
0 قواعد للتعامل مع شهوات العصر
0 وسائل الثبات فى زمن المغريات
0 الحب ،، الثقة ،، التصديق ،، الأمل ،، و اخيراً لماذا هذه القبلة ؟؟
رد مع اقتباس