مأساة تنطق بحجم الالم
حجم ال صمت ال ذى اصبح يعترى البيوت المصرية
وحاجة الشباب لمن يصاحبهم يستمع اليهم
حتى يريدون البكاء بلا خجل
انا اتعاط ف معهم اتألم لاجلهم
ماذا فعل المجتمع لهم !!!!!!!!!!
اين اسرة كل منهم ومادورها
لمذا نلومهم ولانقف بجوراهم
لماذا نحس بشذوذهم
هم اعترفوا بحاجتهم لمن يفهمهم ولايتحرج من بكاءهم
اين الرعاة والمسئولون واين ضمير الاسرة بغيابهم المزرى
كان الله فى عونهم سخر لهم من يحميهم ويت فهم ظر وفهم واحتياجتهم
احمد المصرى
سلمت على الخبر الموجع
دمت بكل الخير