زفرة تنطلق ساخنة حارة ...
كتلك الدموع الجارية ...
ومنديل أبيض مطرزة حروفه بنظرات " الاستبقاء"
نلوح به ساعة الوداع ..
هل يا تُرى يكون وداعاً ... أم سيتبعه لقاء ؟!
موضوع اكثر من رائع
كل كلماته احسستها خاطبت فى عقلى تارة
ومشاعرى تارة اخرى
وقلبى كثيرا فى لمحات احساسها المميزة
الاخ الكريم
احمد المصرى
موضوع اكثر من رائع
لم اتخيله لان الصور عبرت عن الاحاسيس والكلمات
كابلغ تعبير
تسلم بارك الله لكم حسكم وفكركم المميز
تقبل شكرى واحترامى