عرض مشاركة واحدة
قديم 04-18-2009, 11:34 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي أعــــلام وشخصــــيات تأريخـــيه وعلمـــاء وأدبـــاء وخلفــاء ألأمــه الاســلاميــه

أعــــلام وشخصــــيات تأريخـــيه وعلمـــاء وأدبـــاء وخلفــاء ألأمــه الاســلاميــه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخواني الكرام : - أحببت أن اطرح هذا الموضوع أن شاء الله ينال على اعجابكم وهو موضوع يضم جميع أعلام ومشاهير وعلماء وأدباء وخلفاء الامه الاسلاميه أو بالاحرى العرب وسوف أدرج هؤلاء الواحد تلو الآخر .. وفي النهايه نتمنى لكم أوقات طيبه مع الموضوع ..

ونبدأ بإسم الله :-
أبان بن سعيد بن العاص
هو أبان بن سعيد بن العاص الأموي. أبو الوليد. صحابي من ذوي الشرف. كان شديد الخصومة للإسلام والمسلمين, ثم أسلم في السنة السابعة للهجرة وبعثه الرسول صلى الله عليه وسلم , فعاد إلى المدينة ولقيه أبو بكر فلامه على قدومه, فقال: آليت ألا أكون عاملا لأحد بعد رسول الله. حضر وقعة أجنادين واستشهد فيها, وقيل توفي في خلافة عثمان
.


ابن أبي اصبيعه
نبذة:هو موفق الدين أبو العباس أحمد بن سديد الدين القاسم، اشتهر بالطب، ولد بدمشق سنة 600 هجرية وتوفي سنة 668 هجرية.
سيرته:هو موفق الدين أبو العباس أحمد بن سديد الدين القاسم، سليل أسرة اشتهرت بالطب، وموفق الدين أشهر أفراد الأسرة وإليه يصرف الانتباه إذا ذكر: ابن أبي أصيبعة. ولد بدمشق سنة 600 هـ وكني أبا العباس قبل أن يطلق عليه لقب جده ابن أبي أصيبعة وقد نشأ في بيئة حافلة بالدرس والتدريس، والتطبيب والمعالجة.
درس في دمشق والقاهرة نظرياً وعملياً، وطبق دروسه في البيماريستان النوري، وكان من اساتذته ابن البيطار العالم النباتي الشهير ومؤلف (جامع المفردات). وكان يتردد كذلك على البيمارستان الناصري فيقوم بأعمال الكحالة، وفيه استفاد من دروس السديد ابن أبي البيان، الطبيب الكحال ومؤلف كتاب الأقراباذين المعروف باسم الدستور البيمارستاني.
ولم يقم ابن أبي أصيبعة طويلاً في مصر، إذ تركها سنة 635 هـ إلى بلاد الشام، ملبياً دعوة الأمير عز الدين أيدمر صاحب صرخد (وهي اليوم صلخد من أعمال جبل العرب في سوريا)، وفيها توفي سنة 668 هـ.
اشتهر ابن أبي أصيبعة بكتابه الذي سماه (عيون الأنباء في طبقات الأطباء) والذي يعتبر من أمهات المصادر لدراسة تاريخ الطب عند العرب. ويستشف من أقوال ابن أبي أصيبعة نفسه أنه ألف ثلاثة كتب أخرى، ولكنها لم تصل إلينا، وهي: كتاب حكايات الأطباء في علاجات الأدواء، وكتاب إصابات المنجمين، وكتاب التجارب والفوائد الذي لم يتم تأليفه.










آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس