الموضوع: لاشئ سوى كلمات
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-11-2011, 01:27 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي لاشئ سوى كلمات




طرحت إحدى الصحف الإنجليزية سؤالا: ما المال؟ فكان الجواب الذي نال الجائزة " المال جواز سفر عالمي ، يمكن لصاحبه السفر إلى كل البلاد ، ماعدا السماء و هو يجلب كل شئ ماعدا السعادة


.

يقول السباعي - رحمة الله - : لا ينمو العقل إلا بثلاث: إدامه التفكير ، و مطالعة كتب المفكرين ،و اليقظة لتجارب الحياة





قبل سنين كنت اعشق حذاء امى
كان صوت طرقته تثير جنونى
اردت ان اكون سيدة من الطفولة
وان ابلغ عنفوان الانوثة

والان بعد ان تربعت على عرش الانوثة
اصبحت احن لحذاء الطفولة !!!ا





كم هو مبهج ، وباعث على الأمل، أن تمتد لك يد غريبة ..
لم تنتظرها ، لتنتشلك من قاع ، لم يدرك من حولك
، كم صار لك ، تتردّى في قراره ..

. يتوغل الألم في داخـــلنا بقسوة ، حين يَنْفُضْ الذين
نحبهم أيديهم منّا ، وينفَضّون عنا .. يتركوننا ، نغوص في لجة أحزاننا . نواجه عناءنا ، بقلوب أفرغها الفقد

، من أي رجاء .. ونزعت منها ، رياح الوحدة والوحشة .. كل الأشرعة .





أحياناً
نضطر لطرق أبوابٍ لا نود طرقها
وتكون المفاجأة

عندما نجد خلف تلك الأبواب
مفتاح بابٍ طالما حلمنا بولوجه
واستغلق علينا يوماً ما




اذا كنا لا نولد من جديد واذا ...كنا عاجزين عن النظر مجدداً الى الحياة ببراءة الطفولة وحماستها فهذا يعنى ان الحياة فقدت معناها فلنصغ الى ما يقوله الطفل الذى مازال حياً فى قلوبنا.




عندما تفقد عزيزاً ويستوطن السواد روحك
تعجب كيف أن حزنك لا يصبغ الكون ..
كيف أن الشمس تشرق في موعدها ..
و الحركة دائبة في الشوارع ..
والمذياع يبث كالعادة أغاني الفرح الخفيفة .....
و نشرة الأخبار على شاشة التلفزيون
تنقل لك كل كوارث العالم
سوى كارثتك العظمى !



بتمنى يعجبكم
م0ن







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس