عرض مشاركة واحدة
قديم 02-05-2012, 12:26 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

Lightbulb اللواء:500 متظاهرتعمدوا إصابتى فى عينى

للواء:500 متظاهرتعمدوا إصابتى فى عينى








Posted By:
VTV Villains TV

********:
Egypt

  • قال اللواء أحمد مختار، قائد تشكيلات الأمن المركزى الذى أصيب بانفجار فى مقلة العين أمام وزارة الداخلية الجمعه، إنه مكلف بتأمين الوزارة ليلاً، وإنه بمجرد دخوله شارع نوبار فى الثامنة مساء، بسيارة الشرطة وبصحبته جنديان أحدهما سائق، فوجئ بمجموعة شباب يطلقون صافرات عندما شاهدوه، وتجمع قرابة 500 شخص من الشوارع الجانبية ورشقوا السيارة بالطوب والحجارة بصورة وحشية فحطموها.
  • وأضاف «مختار»، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»، أنه فوجئ بالدماء تنفجر فى رأسه فطلب من السائق عدم التحرك خوفاً من إصابة المتظاهرين أو دهس أحدهم، إلا أن السائق أصيب أيضاً فى عينه فأخرجهما الجندى الآخر من السيارة بعد أن نزفا دماء كثيرة وتمزقت ملابسهما وذهب بهما إلى أقرب كردون أمنى فى تقاطع شارعى نوبار والشيخ ريحان، ومن هناك تم نقلهما إلى مستشفى المنيرة ومنه إلى مستشفى الشرطة.
  • وتابع «مختار»، الذى يتلقى العلاج فى مستشفى الشرطة بالعجوزة: «لا أعرف حتى الآن مصير عينى المصابة، وهل سأفقد البصر أم لا، وأنتظر الطبيب الاستشارى ليحدد مدى إصابتى، وهل أحتاج إلى جراحة أم لا، خاصة أننى لا أعلم ما إذا كانت الإصابة بخرطوش، أم بالحجارة والطوب، لأننى فوجئت بالدماء تلطخ وجهى وملابسى، ولم أدرك شيئاً وقتها، وعندما حاول السائق الهرب بالسيارة اصطدم بالرصيف».
  • وأعرب «مختار» عن شعوره بأن إصابته والسائق فى عيونهما كانت مقصودة، وأن الذين هاجموهم تعمدوا إصابتهم فى أعينهم، لكنه لم يتمكن من تحديد هوية أحد منهم بسبب كثرتهم. ووصف ما حدث من محاولات اقتحام الوزارة بأنه مهزلة، مؤكداً أن هناك من يحاول الاعتداء على الدولة وتدمير أساسياتها، وإتلاف معالمها واقتصادها، وأن هناك من يستفيد من تعطيل الشرطة حتى يسرق البنوك، وعربات نقل الأموال، ويهدد حياة المواطنين، ويقطع الطرق، ويهاجم المنازل.
  • وتساءل: «كيف يشعر المواطن بالأمن على بيته وأولاده بينما المتظاهرون لا يعطوننا الفرصة لممارسة عملنا، فاقتحام الأقسام ومحاولة اقتحام مبنى الوزارة وإحراقه يمنعنا من أداء واجبنا؟!».
  • المصدر المصري اليوم








آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس