،،
،،
في كل حين أُقلب في أحذية الصُبح عن ظل يحكي عنك
عن فُتات حُزنك فربما مرقوا به فَعلق بهم
تهدر الأشجان طحين التوق اليك فأغدو مابين إرتعاشة رجاء ونوبة بكاء مُخيف
أُدرك قيمة الملح الذي يتبضعه البحر لكي يلقوا به بعد تصفيه ويأتي الماء مُحلى
لم أعد أهتم إلا بقصاصة مطر تروي الآيات مٌزن على قبورٍ احتضنت فؤاد وربع جناح
،،
،،
مازال خيط السؤال يقفز أمام نظري المثقل بخيبة ،،
كم وتعود؟