ياالله من مدة ولم يدخل الفرح قلوبنا
من مدة وطعم المهانة والذل نتجرعه يوميا فى كل لحظة
من مده ونحن اكثر الامم اهانة وضعف واذلال
ولكنك انت يامنتظر بحذائك رفعت الرؤوس
واثلجت الصدور وبردت نيران القلوب المحترقة
وحذائك انما هو فى وجه ذالك الكلب وكل الذين وضعوا ايديهم بيده من عرب وغرب
حذائك فى وجه ضعفنا وذلنا واستسلامنا ومهانتنا
ماذا نقدم لك يامنتظر تحية ام ننحنى لك احتراما
والله احساس انى اريد اقبل راسك وحذائك
وان عذبوك فنحن نعيش العذاب من سنين وما الجديد
وان قتلوك فأنت شهيد تنعم بجنان الله
يااااااااه اخيرا نفتخر بالعروبة
اخيرا خبر يفرح القلوب
يبرد نيران كل ام احرقها خبر استشهاد ولدها وكل رجل دخل جوانتانمو
والله الكلااااااام مايكفى ولا يوفى ولا يعبر عن كل اللى بالقلب