رطب لسانك بذكر الله واستغفارهـ والدعوة دوماً بهدايته لك ،
فالقلب متقلب ، والمغريات حولك ، عن يمينك ويسارك وفوقك
وتحتك وربما لا تشعر بها لأنكَ محاطاً بها في زمن اللاشعور
بالأشياء والأمور الحاصلة، فاجعل الدعوة على لسانك دوماً ،
وكن بثيابِ الاستغفار متحلياً
أحمد المصرى
نثرت حروفاً طيبة للأمل
ادعو الله ان تكون كل أيامك خير وسعادة
تسلم على الطرح الرائع