قف ياصديقي فأنا طفل مثلك .. كان لي وطن ... و لكنه الآن أسير كان لي أخ ... ولكنه الآن شهيد وأمي .... أنت لاتعرفها هي كل أم تراها في بلادي .. كانت لي الأرض كلها... والآن ؟؟ أبحث عن لقمة كي أعيش .. أنا لا أطلب شفقة.. بل لحظة تفكير أبي هناك... مثل حلمي.. مثل قلبي.. أسير فهل تساعدني ؟؟ أم أنا وحدي أناجي الضمير؟؟ /////////////// مهلا يا صهيون .. هذه صفحة من حياتك.. وأنت المعلم .. ونشهد أن تلاميذك لتعاليمك مخلصين .. وقد يفوق التلميذ أستاذه ... ولكن مهما حاولت اذلالي .. و لتفعل ماشئت بي .. بل انظر ودقق ..