حسبى الله ونعم الوكيل
صوروه على انه وحش واجبروه على تمثيل جريمة لم يرتكبها والصقوا به جرائم لا نهاية لها
وشوهوا سمعته فى بلده فى صعيد مصر وزفافه باقى عليه اسبوع
صدق المثلالقائل " ياما فى الحبس مظاليم "
ظهرت الباكستانية مع رفيق لها فى غرفة
سافر من كانت تربطه علاقة بها .. وبسرعة بحثت عن غيره
وتحت الضرب والتعذيب اعترف علاء بانه قاتل وامام القاضى خلعه ملابسه وجعله يشاهد أثار الضرب
حسبى الله ونعم الوكيل فى الظالمين الذين يمتصوا دما ءالبشر ويأخذوا مكأفات على ظلمهم
ما هو موقفهم امام الرأى العام الان ونظرة الناس لهم ؟
هل ناموا مرتاحى البال وضميرهم هادىء وهو يعرفون انهم يظلموا أنسان
لا اله الا الله .. على الظالمين وكل طاغى يستغل سلطته فى ظلم البشر