•:*¨`*:• بين همسات رجائى •:*¨`*: بين عنفوان من تبكي و تدمع أعينها •:*¨`*:• قمم الشموخ ... بداخلي تتوشحُ الغيم على ثغر العطش و تتهادى ربيعاً باريسياً قوافي الرجاءْ ، أتقلّدُّ الصدق و العطاءْ اجيدّ الصمتْ . . الصمتْ . . الصمتْ و اذا طال الصمت بي سأحدث .. و أُفْصِحُ لك بمطارق الكون الروحي لن يطول صمتي فلا تستعجل في معرفتي انا زهرة خرساء فى طل الندى طلاسمٌ لا تُرى و لا يمكنُ فهمها نارٌ تنثرُ أشلاءً من حِممِ أنا .... بحرٌ يتراقصُ .. على أمواج اليمْ انّ تمكنت و أجدت الغوص فيه و الا ستغرق.. خِلْسةً انا .. نهر لا يتوقف .. وبحر لا ينضب .. . . يغرقك في طوفانٍ لا تُرى غيومه على سفوح النجاة ياللعجب .. يا من له كامل السيادة اوامره ملبيه من ديوان يجعل الروح منقاده بمعتقله و مُكبْلةٌ بمشاعر .. لتعي الانتباه و تتحسس مطارقِ الإدْراكْ ضجه للعقل و ثمةَ أمرٌ خطير اظنهُ حديث الثوابت و المتغيرات بين القبول و الرفض عند فقدان الامل حزناً يشكي الليالي و يترجم كل مافي النفس من الرهان إلا اناملُ ارتعشت من برد الزمان و صقوعِ المكان حياتى بأكملها .. تُعانق السماء و تُجاور النجوم التي تتلألأُ في ظُلمة الليل و ميزان كرامتي .. يرجح بكل ما يتأكد فيه عزة نفس لي لا .. و لتترك ... الاوهام فنفسى بأتجاه الشموخ و رِفْعةِ العلو لن أبتئس إن عشت بصدقى وحيده وسطَ كلِّ هذه الوجوهالمُتأرجِحه و بين تلك الشخوص الباهتة المزيفة .! سأكونُ حتْماً أنثى السماء القابعة بتاج مرصع بالشموخ •:*¨`*:• لى الكرامة و أروقةِ الشموخْ ذاتى •:*¨`*:• م0ن