عبد الراضى الدمث الخلق وجميل الروح والدين
اصبح ضحية اهله وبلدته والغيرة فى صدور الحاقدين
كان من الممكن احتواءه وتفهم حديثه لولا الخوف المسيطر على الجبين
من الحصول على الوظائف والخوف على المناصب
اثرت فى للغاية
اهذا مصير من يخشى الله ولايريد سوى دين الله
هو فى الجنة باءذن الله ولاحاجة لمعرفة القاتل
سلمت اخى
احمد المصرى
تفاصيل من واقع يمر بنا واحدايث مؤثرة تحكىنا بوجع
كل الشكر والاحترام لفكرك المميز