الحمد لله الذى عافانا مما ابتلى به غيرنا
وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
لا تحزن إذا أصابك مرض وانظر إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام يتألم
كما يتألم الرجلان وهو من هو، ورغم ذلك يبشرنا أيضًا وهو على فراش
الموت فيقولما من مؤمن يصيبه هم أو غم أو حزن أو مرض إلا كفر الله به من خطاياه حتى الشوكة يشاكها)
ما أعظمه من قدوة , وما أعظمها من بشرى
تجعلنا لا نعترض على ما يصيبنا مما لا نرضى عنه من وجهة نظرنا
اخي ابوعبدالرحمن
البـــلاء يُبلغك المنازل العلا و دليل حب الله للعبد وهو في حق
المؤمن كفارة وطهور
اخي الكريم
شاكره لك هذه الرساله التي تبعث
في نفوسنا الراحه والهدوء
نور الله دربك الى الحق
وفقك الله