أن من أصيب بمصيبة أيا كانت وأيا كان حجمها فليتعزى بالنبي عليه الصلاة والسلام، فإنه عزاء لكل مسلم.
قال تعالى أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساءوالضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين امنوا معه متى نصر الله ألا ان تصر اله قريب
اذا فلا تحزن اخى المبتلى اذا طرق البلاء بابك فلست وحدك
الاخ الكريم ابو عبد الرحمن
بارك الله فيك على الرسالة الطيبة
جزاء الله بكل حرف كتبته خير الجزاء
وجعلك لنا دائما للكلام الطيب طبيب
لك كل التقدير والاحترام