عرض مشاركة واحدة
قديم 05-13-2009, 12:02 PM رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
اميرة صدفة

الصورة الرمزية اميرة صدفة

إحصائية العضو







اميرة صدفة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: حًــدَثَ فى مثــَل هَــذَا اليـَوم...


أنزل الحلفاء قواتهم في نورماندي سنة 1363هـ ـ 1944م، وتم محاصرة ألمانيا وضربها بالطائرات حتى تهدمت مدينة برلين ووافق الألمان على التسليم، ولم يحتمل هتلر ذلك فانتحر

اقتحم المسلمون المدينة يوم الجمعة 17 جمادى الأولى سنة 690هـ، وحازت أسرة قلاوون شرف إنهاء الوجود الصليبي من بلاد الإسلام

زعيم الحزب الفاشستي الإيطالي، وهو حزب يؤمن بنفس المبادئ النازية وإن كان أقدم منه ظهورًا وحكمًا، استلم موسوليني زعامة إيطاليا وسيطر على حكمها تمامًا في الثلث الأول من عام 1341هـ ـ 1922م،

قررت الدولة الأوروبية تحجيم محمد علي للأبد بعد أن أدى دوره على أكمل وجه وشتت أمر الخلافة وأضاع هيبتها وجاء التحجيم في شكل توقيع معاهدة لندن في 15 جمادى الأولى 1256هـ ـ 15 يوليو 18

9 جمادى الأولى 1323هـ ـ 11 يوليو 1905م


مفكرة الإسلام:زعيم المدرسة الإصلاحية،والرائد الأول لفكر العصرانيين، الشيخ المفتي محمد عبده، تلميذ جمال الدين الأفغاني النجيب، وحامل فكره من بعده، ولد الشيخ محمد عبده سنة 1265هـ ـ 1849م، لأب تركماني وأم مصرية بقرية محلة نصر بمحافظة البحيرة بمصر، والتحق كعادة الأطفال في هذا الوقت بكتاب القرية لحفظ القرآن ومبادئ القراءة والكتابة، فأظهر حافظة عجيبة، إذ أتم الحفظ وهو دون السابعة، فحمله والده إلى الجامع الأحمدي بطنطا لمواصلة الدراسة، ولكن حفظ المتون والشروح أرهقه ولم يرق له ففر من الدراسة لإصرار والده عليها، فر هاربًا إلى بيت خاله الشيخ «درويش خضر»، وكان شيخًا صالحًا من أتباع الطريقة السنوسية المتأثرة بدعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب السلفية، فهداه الله على يديه والتحق بالأزهر وظل يدرس به 12 سنة حتى تخرج فيه سنة 1282 هـ ـ 1865م، عالمًا من علمائه على عقيدة السلفية، وظل على ذلك وعمل بالتدريس بالأزهر ودار العلوم، وعمل صحفيًا في جريدة الوقائع وغيرها وظهر اتجاهه المحافظ الإصلاحي.

ماجلان

10 جمادى الأولى 927هـ ـ 27 أبريل 1521م


مفكرة الإسلام:ماجلان الصليبي هو قائد الأساطيل الإسبانية، الذي كلفه إمبراطور إسبانيا شارلكان، باكتشاف أراضي جديدة لنشر النصرانية فيها، اسمه بالكامل فرناندو ماجلان البرتغالي، وهو أول من ركب البحر محاولاً الدوران حول الكرة الأرضية، وكان يريد الوصول إلى الهند، من غير أن يضطر لعبور البحر الأبيض والمرور على العالم القديم، ولكنه وجد نفسه بجزر الفلبين، وكان المسلمون بها منذ مئات السنين وبها أيضًا الوثنيون، فلما نزلها ماجلان سنة 927هـ، أعلنها أرض خاضعة للتاج الإسباني، ولكنه فوجئ بوجود المسلمين بها، بل هم حكام البلاد، فأثار ذلك الحقد الصليبي الشديد في قلب ماجلان الذي خرج لتوه من معركة الأندلس الكبرى، وكان حاكم البلاد رجل مسلم اسمه «لابو لابو» وقد استجاش «لابو لابو» المسلمين في الجزر الأخرى على ماجلان الذي غرته قوته وأسلحته الحديثة وأراد أن يضرب لابو لابو ضربة عنيفة قوية ترهب بقية الأمراء والسلاطين، واستعدوا للقتال، وقبل المعركة طلب من لابو لابو التسليم قائلاً له: «إنني باسم المسيح أطلب منك التسليم ونحن العرق الأبيض أصحاب الحضارة أولى منكم بحكم هذه البلاد»، فأجابه لابو لابو: «إن الدين لله وإن الإله الذي أعبده هو إله البشر جميعًا على اختلاف ألوانهم» ثم هجم على ماجلان الصليبي وقتله بيده العارية وشتت شمل فرقته وطرد هؤلاء الصليبيين من بلاده، وذلك يوم 10 جمادى الأولى 927هـ الموافق 27 أبريل 1521م، في صورة ناصعة من صور العزة الإسلامية.
الأزهر الشريف

11 جمادى الأولى 1213هـ ـ 21 أكتوبر 1798م


مفكرة الإسلام:عندما احتلت الحملة الفرنسية الصليبية مصر في صدر سنة 1213هـ، عمد قائد الحملة نابليون بونابرت إلى أسلوب الخداع والمكر والمراوغة، حيث أصدر عدة مناشير، ادعى فيها إيمانه بالقرآن وبالرسول صلى الله عليه وسلم، واحترامه للإسلام والمسلمين، وأنه ما أتى لاحتلال مصر ونهب خيراتها، إنما جاء مصر بناءً على أوامر من الخليفة العثماني «سليم الثالث» صديقه وحليفه، وذلك لإنقاذ البلاد من ظلم المماليك وطغيانهم ونهبهم لخيرات البلاد، وإقامة العدل ورد الحقوق لأصحابها.
وبعد هذه الحملة الإعلامية الكاذبة المضللة التي تتشابه لحد كبير مع ما يفعله أعداء الإسلام الآن في وسائل الإعلام المختلفة، أقدم نابليون على خطوات عملية فأنشأ ديوانًا استشاريًا من رجال مصر وجعل فيه عددًا من مشايخ الأزهر للنظر في شئون الرعية وأحوالها.
ولكن كل هذه الإجراءات والخطوات لم تخدر حماسة الشعب ولم تنطل هذه الألاعيب على شعب أبيّ مسلم، فلم ير المصريون في نابليون وحملته سوى أنهم حفنة من الصليبيين أعداء للإسلام، أحفاد الصليبيين الأوائل لويس التاسع وفليب أغسطس وغيرهم من أمراء فرنسا الذين قادوا الحملات الصليبية الشهيرة على مصر والشام في العصور الوسطى.
شعر نابليون بروح الثورة تزداد حرارتها يومًا بعد يوم، فأقدم على خطوة أشعلت الثورة؛ هذه الخطوة هو إعدامه لمجموعة من القادة والأبطال المصريين على رأسهم السيد محمد كريم حاكم الإسكندرية، فاندلعت ثورة القاهرة الأولى في 11 جمادى الأولى سنة 1213هـ ـ 21 أكتوبر 1798م، وكانت بؤرة الثورة ونقطة انطلاقها من الجامع الأزهر، حيث قاد مشايخ الأزهر الثورة وانتفض الشعب ثائرًا على المحتل الصليبي، وعمت الثورة أنحاء القاهرة، فرد الفرنسيون على هذه الثورة بمنتهى العنف، ودخلوا بخيولهم صحن الجامع الأزهر ومزقوا المصاحف وداسوا عليها بأرجلهم، قطعهم الله في نار جهنم، ودمروا أحياء القاهرة والقلعة وبولاق على رؤوس ساكنيها، وألغى نابليون الديوان وجعله كله من النصارى، وفرض غرامات باهظة على مشايخ الأزهر الكبار، وأعدم عددًا من صغار المشايخ الذين قادوا الثورة، وظهر الوجه الحقيقي لنابليون وحملته، وسقطت الأقنعة وظهر الوجه الصليبي الحاقد على كل من هو مسلم.






آخر مواضيعي 0 ملابــس صيفـية للشباب
0 موت الفجأة.. الرحيل بلا مقدمات
0 تقرير كامل عن حب الشباب
0 كيف نصنع المستقبل للمعاق وذوي الاحتياجات الخاصة
0 برنامج سكاي هاي للمعاقين