هندية تحول نفسها إلى رجل لتتزوج قريبة لها، لكن القريبة هجرتها بعد الجراحة...
قالت صحيفة "هندوستان تايمز"، اليوم (الاثنين)، إن هندية تحولت إلى رجل لتتزوج قريبة لها، لكن تلك القريبة هجرتها بعد الجراحة.
وأضافت أن كوتياما البالغة من العمر 29 عامًا ولدت ولديها أعضاء تناسلية ذكرية وأنثوية وكانت تربطها علاقة حب مع قريبتها لورا (25 عامًا) على مدى 15 عامًا قبل أن تخضع لجراحة لتصبح رجلا ً وتغير اسمها إلى بينو.
ولكن لورا خطبت إلى رجل آخر ولجأ بينو إلى القضاء متهما إياها بخيانة الثقة بعدما أنفق 50 ألف روبية (1،150 دولارًا) على تغيير الجنس في ولاية كيرالا الجنوبية. ونقلت الصحيفة عن بينو قوله في الدعوى: "وافقت على أن تتزوجني بعد الجراحة"، وأضاف: "اقترضت من اجل سداد تكاليف المستشفى
القبض على سباك بنجلاديشي سأم مهنته فعمل طبيبا في الكويت
ذكرت صحيفة الرأي العام الكويتية أن قوات الأمن ألقت القبض على سباك بنجلاديشي بدأ يمارس مهنة طب الأسنان في عيادة مؤقتة فوق سطح منزله بالكويت. واعترف دالين سوكدار موكتر عقب اعتقاله بعدما توجه إليه آسيوي تابع للشرطة وتظاهر بأنه مريض لتصوير موكتر وهو يمارس مهنته الجديدة اعترف بأنه سأم مهنته التي مارسها لمدة ستة أشهر بعد وصوله إلى الكويت في عام 2003 ولذلك افتتح عيادة لطب الأسنان في منزله وبدأ يمارس الطب. وأفادت الصحيفة بأن رجال المباحث تلقوا بلاغا بأن آسيويين يترددون بكثرة على منزل مشبوه كائن في جليب الشيوخ بمنطقة لاصلاحية يتردد عليه الآسيويون بكثرة. وتبين أن الطبيب المدعي يستقبل المخالفين لقانون الإقامة والمطلوبين لتنفيذ الاحكام ويتعذر عليهم الذهاب إلى المراكز الطبية أو المستشفيات مقابل دينارين حوالي سبعة دولارات للكشف والعلاج وثلاثة دنانير للدواء حالي 10 دولارات . وقالت الصحيفة إن موكتر اعترف بأنه كان يشتري الادوية بسعر بخس جدا من العمال الآسيويين الذين كانوا يسرقونها من مستشفيات وزارة الصحة
سعودية تدخل طليقها مستشفى الأمراض العقلية !
تمكنت سيدة سعودية من أن توجه ضربة قاضية لزوجها السابق وتدخله مستشفى الأمراض النفسية بعد أن "خان العشرة" وأحضر لها "ضرة" ناسيا سنوات كفاحها معه في رحلة العمر. وبحسب صحيفة "اليوم" السعودية فقد شهدت مدينة أبها في جنوب البلاد أغرب قصة لانتقام زوجة من زوجها بعد أن تزوج عليها، حيث قام الزوج بالاشتراك مع زوجته ببناء منزل (العمر) وبعد أن انتهى من بناء طابق أرضي ودور مرتفع فوقه قرر الزواج على شريكته في البناء والحياة الزوجية ولم يكتف بذلك بل أسكن زوجته الجديدة في الدور العلوي وأمر زوجته الأولي بالبقاء في الدور الأرضي. وقد أوغرت أفعال الزوج صدر الزوجة الأولى ضد زوجها وتظاهرت بموافقتها على ما قام به زوجها وأقنعته بأن يكتب الدور الأول باسمها بالنظر إلى أنها شاركته في البناء، وبعد أن تسلمت صك ملكية الدور الأول من المحكمة فاجأت الزوجة زوجها بطلب الطلاق كما طلبت منه أن يتولى حضانة الأطفال. وأشارت الصحيفة إلى أن محاولات الأقارب للإصلاح بين الطرفين قد باءت بالفشل فاضطر الزوج لطلاقها وبعد أن أتمت الزوجة شهور العدة أقدمت على الخطوة الأخيرة من انتقامها بأن تزوجت من شخص آخر وأسكنته معها في الدور الأرضي بنفس البيت الذي يسكن فيه زوجها، مما أدى إلى أن يصاب الزوج بحالة سيئة دخل على أثرها مستشفى الأمراض النفسية ولا يزال تحت العلاج حتى الآن