عرض مشاركة واحدة
قديم 08-22-2011, 05:24 PM رقم المشاركة : 201
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: marmer شاركنا مسابقة رمضان الدينية

السؤال الاول


من هــــــــو


صحابي من الانصار
منعه اولاده من الخروج الى احد
فقال لهم: اني لاود ان اطأ بعرجتي هذه في الجنة
فكان صادقا مع الله فصدق الله معه ورزقه الشهادة
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عنما وقف عند راسه بعد الغزوة:


فاني اراك تمشي برجلك هذه صحيحة في الجنة


انه المشتاق للجنة
انه عمرو بن الجموح








السؤال الثانى
من الذي افتداه الرسول صلى الله عليه وسلم بأبويه يوم أحد ؟



سعد بن أبي وقاص

حدث ذلك عندما التف عليه المشركون يوم أحد وبقى سعد بن أبي وقاص وطلحة بن عبيد الله يدفعا عنه وقاتلا ببسالة منقطعة النظير، حتى لم يتركا ـ وهما اثنان فحسب ـ سبيلا ً إلى نجاح المشركين في هدفهم لقتل رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانا من أمهر رماة العرب فتناضلا حتى أجهضا مفرزة المشركين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .

فأما سعد بن أبي وقاص، فقد نثل له رسول الله صلى الله عليه وسلم كنانته وقال : ( ارم فداك أبي وأمي ) . ويدل على مدى كفاءته أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يجمع أبويه لأحد غير سعد .

وأما طلحة بن عبيد الله فقد روي النسائي عن جابر قصة تَجَمَّع المشركين حول رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه نفر من الأنصار، قال جابر : فأدرك المشركون رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( من للقوم ؟ ) فقال طلحة : أنا، ثم ذكر جابر تقدم الأنصار، وقتلهم واحداً بعد واحد، بنحو ما ذكرنا من رواية مسلم، فلما قتل الأنصار كلهم تقدم طلحة . قال جابر : ثم قاتل طلحة قتال الأحد عشر حتى ضربت يده فقطعت أصابعه، فقال : حَسِّ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لو قلت : بسم الله، لرفعتك الملائكة والناس ينظرون ) ، قال : ثم رد الله المشركين . ووقع عند الحاكم في الإكليل أنه جرح يوم أحد تسعاً وثلاثين أو خمساً وثلاثين، وشلت إصبعه، أي السبابة والتي تليها .







آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس