أتوق للحظة هدنة..
أبحث فيها عن ذاتي..
أبعثر كتبا ً وأوراقا ً..
يلقبونها بحياتي..
علّي أجدني بينها..
علّي ألملم أشتاتي..!!!
سارة المصرى
تسلمين غاليتى على خاطرتك
رغم حزنها الا انها برعت فى توصيل احساسك ودقة تعبيرك
سجلى اعجابى وفى انتظر جديدك دائما
محبتى وتقديرى
إيمان بالله