عرض مشاركة واحدة
قديم 12-06-2010, 05:38 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: بحث فى الجودة الشاملة في التعليم العام:المفهوم والمبادئ والمتطلبات ( قراءة إسلا


أهمية البحث:

1- تنبع أهمية البحث من أهمية الجودة نفسها في العمل التربوي التعليمي .

2- يأتي هذه البحث تأكيداً على ضرورة تطبيق مفهوم الجودة الشاملة في التعليم على أساس أنها مطلب إسلامي أساسي في العمل بصفة عامة ،وفي العمل التعليمي بصفة خاصة

3- يتم إعداد هذا البحث في وقت تكون فيه المطالبة بالجودة أكثر ما تكون عليه وذلك على نطاق عالمي وعربي ومحلي(21).

4- هذا البحث عبارة عن تأكيد للهوية الإسلامية وتأمل الباحثة أن يكون هذا البحث نواة لدراسة تأصيلية وافية وشاملة في المستقبل .

منهج البحث :تستخدم الباحثة المنهج الوصفي الذي يعتبر أحد أشكال التحليل والتفسير العلمي المنظم لوصف مشكلة محددة عن طريق جمع البيانات المقننة عن المشكلة وتصنيفها وتحليلها وإخضاعها للدراسة الدقيقة(22) . حيث تقوم الباحثة بالإجراءات التالية :

1-جمع البيانات والمعلومات الخاصة بمفهوم ومبادئ وأسس ومتطلبات الجودة الشاملة في التعليم.

2-تصنيف تلك البيانات والجمع بين المتكرر منها ،ثم تحليلها .

3- ولتأصيل مفهوم الجودة ،ومبادئها ،ومتطلباتها تقوم الباحثة بما يلي :

-تعريف مفهوم الجودة لغوياً من خلال بعض المعاجم اللغوية والمصطلحية .

-تعريف مفهوم الجودة في التعليم اصطلاحاً من خلال المراجع الخاصة بإدارة الجودة .

-ولتوضيح المفهوم الإسلامي للجودة في التعليم تستفيد الباحثة مما ورد في أدبيات الجودة ،وما ورد في أدبيات التربية الإسلامية من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة ، وما توصلت إليه الباحثة من أدبيات التربية الإسلامية ،من مفهوم التربية والتعليم ، وأهداف التربية ، وتطبيقاتها .

-استخراج الأدلة والشواهد من كتاب الله وسنة رسوله r على مبادئ الجودة ومتطلباتها التي توصلت إليها الباحثة من أدبيات الجودة ،وتحاول إعطاء الأمثلة التطبيقية لمفهوم الجودة الشاملة في التعليم من واقع التراث الإسلامي الأصيل.

حدود البحث:

تلتزم الباحثة في الدراسة الحالية بتوضيح مفهوم الجودة ، ومبادئها ، ومتطلباتها من وجهة النظر الإسلامية .

الدراسات السابقة :

بدأ الاهتمام في موضوع الجودة من بداية التسعينيات من القرن الماضي باعتبارها مطلباً رئيساً في الحياة العملية المعاصرة وبالتالي لم تلق انتشاراً واسعاً في الدراسات العربية ، كما أن آليات تفعيلها في الميدان التربوي غير واضحة بالنسبة لكثير من العاملين في التربية والتعليم في العالم العربي الإسلامي . ومع ذلك هناك العديد من الدراسات العربية القيمة التي فصلت في شرح فلسفة إدارة الجودة ومبادئها الرئيسة ، ومعايير تقويمها ، ونتائج تطبيقها في مجال الصناعة ، وكذلك في قطاع إدارة الأعمال وفحصت إمكانية استخدام الشركات والمؤسسات لأساسيات هذه الفلسفة بقصد التحقق من استيفائها لمتطلبات الأيزو(23) .أما الدراسات اللاحقة ركزت على تقصي تطبيقات الجودة الشاملة في مختلف قطاعات الدولة(24) أما الدراسات التي تتصل بتطبيق الجودة الشاملة في المجال التربوي والتعليمي فقد عثرت الباحثة على عدد محدود من هذه الدراسات التي تناولت مدى قدرة المؤسسات التعليمية العربية على استيعاب مفاهيم الجودة الشاملة ضمن بيئتها الداخلية .

وضمن هذه الدراسات يندرج العرض التحليل –النقدي الذي قدمه عابدين (1999)(25) لتعريف القارئ العربي بأساسيات الجودة الشاملة ، ووسائل قياسها في المراحل التعليمية المختلفة على اعتبار أن الإطار الشامل لقياس الجودة وتقويمها هو البداية الأقوى لإصلاح التعليم على أسس موضوعية ودقيقة.

أما دراسة درباس (1994) (26)فكانت محاولة لاستقصاء التطبيقات التربوية لمبادئ إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي السعودي كنموذج حيث درس نخبة من نماذج إدارة الجودة وتطبيقاتها في الولايات المتحدة الأمريكية ورصد صعوبات تطبيق هذه النماذج في السياق التربوي السعودي ومن هذه الصعوبات ضعف البنية المعلومات التربوية ، وندرة الكوادر التدريبية المؤهلة في هذا الميدان ، والمركزية في صنع السياسات التربوية واتخاذ القرار ، وأوصى الباحث بتدريس مفاهيم وأساليب إدارة الجودة في المرحلة الثانوية والجامعية ،وأكد على ضرورة إعادة تعريف مفاهيم وأطر القيادة التربوية التي تعمل في ضوئها المدارس والمؤسسات التربوية المختلفة قبل البدء في تطبيق مفاهيم وأساليب إدارة الجودة.

وفي نفس الإطار حاول النبوي(1995)(27) دراسة إمكانية توظيف نموذج إدارة الجودة الشاملة كأحد الأساليب الجديدة في التغيير التربوي ، وتطوير عملياتها على المستوى المدرسي في مصر . وقد لخص الباحث كيفية إدارة الجودة الشاملة في نطاق المدرسة المصرية في أربع عمليات أساسية هي :المبادأة ، والتنفيذ، والتقويم ، والتخمين. ودعا الباحث إلى تبني سياسات إدارية تحقق الاستخدام الأمثل للفرص المتاحة في المناخ المدرسي يمصر وتقويتها ، وتقليل القيود والمعوقات إلى أقصى درجة ممكنة ، الأمر الذي يستلزم ربط إدارة التغيير بإدارة قوية للتغيير .

وأيضاً أكد مكروم (1996)(28)على مدخل إدارة الجودة الشاملة بصفته نموذجاً إدارياً للمؤسسات التعليمية يسهم بدرجة فاعلة في بلوغ الأهداف التربوية على المستوى المأمول ، وينقلها من مستوى صناعة القرار إلى مسئولية التنفيذ.

وفي دراسة للبكر (2001) (29)ركز على كيفية تكييف نظام إدارة الجودة الشاملة في العملية التربوية التعليمية من خلال وضع إطار منهجي لدعم وتقويم مسار جودة العملية التعليمية وذلك من خلال توظيف المواصفة الدولية للجودة (الأيزو9002)في مجال التربية والتعليم ، وتطبيق عناصرها كمعايير تقويم وقياس مستوى وفاعلية جودة الأداء في المؤسسات التربوية والتعليمية ،وذلك من خلال توظيف وتكييف عناصر المواصفة الدولية للجودة (الأيزو (9002)الخاص بقطاع الصناعة والأعمال من حيث أبعادها المعرفية والفلسفية ، والسلسلة المعيارية للمواصفة ومحتوياتها في حقل التربية والتعليم ، من خلال وضع الخطوات التطبيقية لتوظيف المواصفة الدولية في البيئة التعليمية،ومراجعة أداء أجهزة وعناصر ومحتويات العملية التعليمية مثل : التحصيل العلمي،والمناهج الدراسية ، والمشكلات الطلابية، والجهاز الإداري ،وأساليب وطرق التدريس ، والنشاطات الصفية واللاصفية وغيرها . وقد حث الباحث المؤسسات التربوية والتعليمية على السعي للحصول على شهادة المواصفة الدولية للجودة.

ومن الدراسات التي تناولت توظيف إدارة الجودة الشاملة في القطاع التربوي بصورة مباشرة هي :

دراسة ويح( 1999)(30)التي هدفت إلى وضع تصور مستقبلي لتطوير نظام تكوين معلم التعليم الثانوي بكليات التربية في ضوء معايير الجودة الشاملة حيث استخدمت الدراسة المنهج الوصفي للتعرف على التغيرات العالمية المعاصرة وانعكاساتها على الجودة التعليمية ، ومحاولة الوصول إلى معايير للجودة الشاملة .حيث طبقت الدراسة على عينة من مديري وموجهي ومدرسي التعليم الثانوي العام في كافة التخصصات ، وعينة من أعضاء هيئة التدريس بكليات التربية للوقوف على وجهات نظرهم . وتوصلت الدراسة إلى أن هناك مشكلات تواجه نظام تكوين معلم التعليم الثانوي وهذه المشكلات أثرت على جودة نظام التكوين حيث أدت إلى مخرجات تتصف بعدم الجودة . حيث الجودة في مجال تكوين المعلم تقوم على مسلمة مفادها أنه يجب تحديد احتياجات المستفيدين من الخدمة التعليمية داخل كلية التربية ، ولتحقيق ذلك توصلت الدراسة إلى قائمة معايير الجودة الشاملة لتطوير نظام تكوين المعلم التعليم الثانوي العام كما توصلت إلى آليات تطبيق كل معيار من معايير الجودة داخل الكلية لتحقيق التطوير المطلوب .

أما دراسة الغنام (2001)(31)، فتوسلت فيها الباحثة المنهج الوصفي التحليلي للتعرف على فاعلية أداء مديرة المدرسة الابتدائية بالمنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية في ضوء معايير إدارة الجودة الشاملة وتحديد مجالات القوة والضعف في أدائها .وقد استندت الباحثة إلى معايير الجودة الشاملة التي طورها فرحات (1996) في تصميم استبانه تحتوي 60 عبارة لقياس درجة فاعلية أداء مديرة المدرسة الابتدائية في خمسة مجالات :التخطيط،وإدارة الموارد البشرية ، ومتابعة التحصيل وتقويمه،واتخاذ القرار والعلاقات الإنسانية ، وإدارة العلاقة مع أطراف العملية التربوية .وتعكس هذه الدراسة مدى حيوية إدارة الجودة الشاملة بصفتها أحدث تطورات الفكر التربوي الحديث في العالم وأهميتها كمنهج علمي وتطبيقي لتطوير الإدارة المدرسية فرض نفسه على الساحة التربوية العربية

ودراسة اليحيوي (2001)(32) التي هدفت إلى التعرف على مدى أهمية وإمكانية تطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة، ومدى توافر متطلباتها ، ومعوقات تطبيقها في مدارس التعليم العام للبنات في المملكة العربية السعودية ، وإلى التعرف على العلاقة بين أهمية وإمكانية التطبيق واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي لتحقيق أهداف الدراسة ،حيث تم إعداد استبانه تكونت من 163 عبارة تم تطبيقها على 807 مديرة ومعلمة تم اختيارهن بطريقة عشوائية من جميع مدارس البنات في المملكة . وتوزعت محاور الاستبانة على ثلاثة أبعاد هي المبادئ وهي: أهداف المدرسة ورسالتها ، والتركيز على المستفيدين، والتركيز على العمليات ، والنظام الوقائي ، والمشاركة ، والتحفيز ، والتطوير المستمر لجودة الخدمات التعليمية ، والاهتمام بالتغذية الراجعة ) والمتطلبات وهي(اقتناع إدارة التعليم ، ونشر ثقافة الجودة،وتشكيل فرق العمل ، وتوفير قاعدة معلومات ، والتدريب ، وتوفير الإمكانيات ، واحترام إنسانية العاملات ، ودرجة كفاءة العاملات)،والمعوقات وهي: (البيروقراطية، والمركزية ، ومقاومة التغيير) .وتوصلت الباحثة إلى عدد من النتائج أهمها : أن أفراد عينة الدراسة ترى أهمية وإمكانية تطبيق مبادئ الجودة الشاملة بدرجة عالية ، وأن أكثر مبادئ الجودة أهمية في التطبيق هو التركيز على العمليات ، وأقلها النظام الوقائي . كما ترى عينة الدراسة أهمية توافر متطلبات الجودة بدرجة عالية ، وأن أكثر هذه المتطلبات أهمية من حيث توافرها احترام إنسانية العاملات (قيادة الجودة) ، وأقلها أهمية نشر ثقافة الجودة في المدرسة. وفي ضوء هذه النتائج تم وضع عدد من التوصيات وبناء إستراتيجية لتطبيق إدارة الجودة الشاملة في المدارس.

أما دراسة الموسوي (2003)(33): هدفت الدراسة لتطوير أداة موضوعية لقياس درجة استيفاء مبادئ إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي حيث غطى المقياس أربعة مجالات أساسية :تهيئة متطلبات الجودة في التعليم العالي ، ومتابعة عمليات التعليم والتعلم وتطويرها ، وتطوير القوى البشرية ، واتخاذ القرار وخدمة المجتمع وقد توصل الباحث إلى أن بنود المقياس تمثل مجالات إدارة الجودة الشاملة مما يجعله سهل التطبيق ويوفر مجالاً رحباً لصانعي القرار كي يكرسوا جهودهم لتحسين ممارسات أعضاء هيئة التدريس في مجال التدريس والتقويم ، وتهيئة المناخ الأكاديمي المناسب لعمل الأستاذ الجامعي ، والبيئة التعليمية المواتية لتطلعات الطالب الجامعي وطموحاته .

هذا بالإضافة إلى ملخص الدراسة التي قدمها الملوح(1427)(34) عن الجودة الشاملة والإصلاح التربوي الذي قدم فيها تعريفاً بمفهوم الجودة وجذوره ومنشأه ثم مفهوم الجودة في التعليم وفوائدها ومتطلباتها وصعوبات تطبيقها واستعراض الجوانب التي يتم تطبيق الجودة فيها في دول الخليج العربي وهي الإدارة التربوية،والمناهج، والمعلمين،ومخرجات التعليم،والكفاءات المهنية ،وأساليب التقويم ، والتقنيات التربوية.حيث أوصى الباحث بتحديث العمل التربوي وتطبيق إدارة الجودة الشاملة في جميع عناصر العملية التعليمية.

إلا أن الكتابة في موضوع الجودة من منظور إسلامي فقليلة ونادرة ولعل أبرزها دراسة الشيخ (2000)(35) التي هدفت إلى توضيح مفهوم الجودة في الإسلام وأبعاد ومحاور الجودة في التربية الإسلامية التي تبدأ بإخراج المسلم الجيد (جودة الفرد) وتنتهي بجودة الإجراءات والأساليب مروراً بجودة السعي والحركة (الحث على فعل الأفضل) والتي هي قوام العمل الإسلامي كنظام إنتاجي ،ثم تستعرض الدراسة إدارة الجودة الشاملة وأسسها ومتطلباتها وتطبيقاتها في العصور الإسلامية المفضلة (عصور الخلفاء الراشدين) .

أما دراسة الجويبر(2006)(36) فتعتبر عبارة عن خلاصة دراسات في الجودة شارك بواحد منها في المؤتمر الوطني الأول للجودة ، وأضاف إليه بعد الدراسات والإضافات التي أغنت موضوع الجودة ،حيث هدفت الدراسة إلى توضيح الفكر الإسلامي لتحقيق الجودة من خلال العمليات الإدارية الرئيسية :التخطيط ، والتنظيم ، والتوجيه والرقابة ،ثم استعراض تعريفات ومصطلحات الجودة ،وبدايات ظهور إدارة الجودة في الفكر الإداري المعاصر،والجودة في الفكر الإسلامي (القرآن الكريم، والسنة النبوية المطهرة ،وعرض نماذج من الجودة والإتقان في الفكر الإسلامي تلخصت في الجودة في إدارة الوقت، والجودة في تحقيق الرقابة الذاتية في العمل وقياس تكلفة الجودة في الفكر الإسلامي. ثم توصية الباحث بأن تتولى الهيئات والمؤسسات الحكومية والخاصة الاهتمام بالجودة للجنسين حتى يكون الإنتاج المأمول ذو جودة سواء من إنتاج الرجل أو المرأة.

هذا بالإضافة إلى ملخص الدراسة التي قدمها الملوح عن الجودة الشاملة في المدارس ،والتي اعتبر فيها إدارة الجودة الشاملة ثورة إدارية جديدة وتطوير فكري شامل ، وثقافة تنظيمية جديدة يصبح فرد في المؤسسة أو المدرسة مسئولا عنها واستدل على ذلك بآيات من القرآن الكريم تدل على الإتقان والإحسان في العمل. وأكد على أن للجودة تعريفات عدة ولكنها متفقة في جوهرها في التأكيد على مبدأ الإتقان . ومن الملاحظ من استعراض أدبيات الدراسة ما يلي :

-أهمية تطبيق الجودة في إدارة الأعمال عامة ، وفي التعليم خاصة .

- وضوح مبادئ الجودة ومتطلباتها ومعوقات تطبيقها ؛ذلك أن معظم من كتب في موضوع الجودة درس هذه المبادئ والمتطلبات ووضحها .

-أن المنظور الإسلامي لهذا المفهوم مهم جداً لأنه مفهوم أصيل في الإسلام ،إلا أن القلة الذين درسوا هذا المفهوم من المنظور الإسلامي ركزوا على جوانب دون أخرى ،فهو في حاجة إلى مزيد من التوضيح ليشمل جميع أبعاد المفهوم ومضامينه وهذا ما يحتاج إلى دراسات أكبر حجماً وأوسع أهدافاً من الدراسة الحالية إلا أن الباحثة ستحاول تقديم صورة مجمله للمفهوم الإسلامي للجودة في التعليم ، ومبادئه ومتطلباته من خلال آيات القرآن الكريم ، والأحاديث الشريفة ، وبعض مواقف السيرة المطهرة للنبيr وصحابته الكرام .

مصطلحات البحث:

الجودة الشاملة في التعليم :

ترجمة احتياجات وتوقعات المستفيدين من العملية التعليمة الداخليين والخارجيين إلى مجموعة خصائص محددة تكون أساساً في تصميم الخدمات التعليمية وطريقة أداء العمل في المؤسسة التعليمية من أجل تلبية احتياجات وتوقعات المستفيدين وتحقيق رضائهم عن الخدمات التعليمية التي تقدمها المدرسة.

مبادئ الجودة:

هي الأسس والأفكار التي يتم الاستناد عليها عند إجراء التغييرات والإصلاحات ،حيث تعكس أفضل الممارسات الواجب تنفيذها لتحقيق الجودة .

متطلبات الجودة :

هي الاحتياجات والمستلزمات التي من الواجب توفرها لتحقيق التطبيق الناجح والفعال للجودة .

قراءة إسلامية :

هي إطلالة عن جوانب من وجهة النظر الإسلامية المنطلقة من كتاب الله وسنة الرسول r وصحابته الكرام القولية والفعلية .







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس