عرض مشاركة واحدة
قديم 12-06-2010, 06:00 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: بحث فى الجودة الشاملة في التعليم العام:المفهوم والمبادئ والمتطلبات ( قراءة إسلا

á(البقرة 30-31). أن تطبيق الجودة الشاملة يتطلب أسلوب قيادي ينشئ ثقافة تنظيمية تساعد على تحقيق أعلى درجة ممكنة من جودة الخدمات التعليمية التي تقدمها المدرسة بتبني النمط القيادي الشوري الذي يهتم باحترام إنسانية العاملين .وقد حث الله سبحانه وتعالى رسوله r على إتباع هذا النمط في القيادة فكان أكبر مثل قيادي مثالي يحقق العلاقات الإنسانية في المجتمع
á(آل عمران 159) وفي الآية تأكيد على العلاقات الإنسانية التي ينبغي أن تسود القيادة الجيدة ؛من الرحمة ،واللين ، والعفو ، والتجاوز ،والشورى ، والعزم ، والتوكل. وامتثال لأمر الله كان الرسول r خير قائد عرفته البشرية ممثلاً لكل الأخلاق الفاضلة التي تنادي بها إدارة الجودة الشاملة مثل: التواضع،والحلم، والوضوح في التعامل وإعطاء التعليمات ،والعفو والتسامح، والصبر،والحزم ،والعدل ، ومراعاة المصلحة العامة،وإعطاء الحق لأهله ،والوفاء بالوعد،ومخاطبة الناس على قدر عقولهم،وإنزال الناس منازلهم ... (117).

8- توفير الإمكانيات :
ويقصد بها توفير القوى العاملة ، والآلات ،والمواد ، ورأس المال ، والوسائل اللازمة من أجل التهيئة المناخ المناسب لتطبيق إدارة الجودة الشاملة في المدرسة . فنجاح الجودة يتطلب رصد الميزانيات والموارد البشرية المطلوبة التي تساعد في توظيف وتأهيل الخبرات من أجل تحسين جودة الخدمات التعليمية التي تسعى إليها المدرسة كما يستلزم تطبيق الجودة إعداد المكان المناسب للتعليم وتوفير كل المستلزمات التي تجعل الخدمة التعليمية في مستوى الكفاءة
á(الأنفال 60) .

نتائج البحث :

توصلت الباحثة للعديد من النتائج كانت كل نتيجة عبارة عن إجابة عن أسئلة البحث الرئيسة توردها الباحثة على النحو التالي :

1-أن المفهوم الإسلامي للجودة في التعليم ينطلق من منظومة المفاهيم الأساسية في الإسلام المبنية على توحيد الله والعبودية له، وعلى فرضية طلب العمل واستمراريته على اعتبار أنه وسيلة لإعمار الأرض والخلافة فيها . وبناءً على هذه المفاهيم الأساسية يقوم مفهوم التعليم وأهدافه ، وبناء مناهجه ، وطرق التدريس فيه ...بحيث تكون العملية التعليمية بجميع عناصرها مبنية على الإحسان وإتقان العمل والدقة فيه بدلالة الآيات السابقة ،وذلك من منطلق أن طلب العلم فريضة على كل مسلم ، والفرد متعبد فيه لله ،وطالباً رضاه ؛لذلك هو مطالب بالاستزادة منه والتعلم مدى الحياة ،والمعلم وريث للعلم مكلف بتبليغه والاستزادة منه، والمناهج الإسلامية تبنى وفقاً للمقاصد الإسلامية والأولويات المجتمعية . وأهداف المدرسة منطلقة من الغاية السامية التي خلق لأجلها الخلق وهي العبادة والخلافة مما يستوجب وضوح الأهداف لتعكس هذه الغايات ، وتترجمها لسلوك يتخلق به طالب العلم المسلم ، والمناهج التربوية والتعليمية .

2-إن مبادئ الجودة التي اتفق عليها المهتمين بالجودة الشاملة في إدارة الأعمال هي مبادئ أساسية في العمل عامة في الإسلام وفي العمل التعليمي خاصة . على أن تربط في جميع أبعادها بالمفهوم الإسلامي للجودة والذي وضع رضا رب العالمين في المرتبة الأولى ثم رضا المستفيدين في المرتبة الثانية .وأقرن مبدأ الشورى بالتوكل على الله ، وحث على التحسين والإتقان المستمرين ، وركز على تنمية الرقابة بجميع مستوياتها الذاتية ، والمجتمعية ،والحث على تقوية النظام الوقائي في العمل ،وبين أهمية التحفيز والتشجيع في العمل مع التركيز على التحفيز المعنوي والأخروي (الأجر والثواب ، رضا الله) لما له من أثر عظيم في تقوية الدافعية للعمل.

3-إن متطلبات تحقيق إدارة الجودة الشاملة هي متطلبات للعمل عامة في التصور الإسلامي وضرورات لتحقيق نجاحه وقبوله .ابتداء من الاقتناع والإيمان بأهمية الجودة ،والتعاون والعمل الجماعي لتحقيق الجودة، والتخلق بأخلاقيات القيادة الإدارية الناجحة ، والسير على طريق واضح من بيانات واضحة،وكوادر مؤهلة،وإمكانيات متوفرة.كل ذلك على اعتبارأن تحقيق الجودة مطلب إسلامي ملح.

التوصيات :

بناء على النتائج السابقة توصي الباحثة بما يلي :

1--من الضروري الاهتمام بتأصيل الجودة الشاملة بصورة مستوفية وبدراسة علمية شاملة متكاملة .

2-الاهتمام بتدريس مفاهيم ومبادئ الجودة الشاملة من المنظور الإسلامي وتضمينها في النماذج الدراسية في مرحلتي التعليم الثانوي والجامعي مع تكثيف ذلك في كليات التربية وكليات المعلمين.

3-ضرورة إعادة تعريف مفاهيم وأطر القيادة التربوية التي تعمل في ضوئها المدارس والمؤسسات التعليمية المختلفة قبل البدء في تطبيق مفاهيم الجودة.

4-من الأهمية بمكان تطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية بمنطلقاتها الإسلامية لما لها من القوة الاعتقادية والأخلاقية لتحقيق التطوير والإصلاح.

5-لابد لتحقيق الجودة الشاملة في المدارس والمؤسسات التعليمية من توفير كل متطلباتها وهذا الأمر لن يتم بين يوم وليلة وإنما يتطلب وقت طويل لتحقيقه ولكن نسدد ونقارب ،فلا بد من البدء من الآن فمسيرة الألف ميل تبدأ بخطوة .

خاتمة : قدمت هذه الدراسة قراءة إسلامية لمفهوم الجودة الشاملة في التعليم ، ومبادئها ،ومتطلباتها . حيث تم توضيح مفهوم الجودة الشاملة في التعليم في أدبيات الجودة ،وفي المنظور الإسلامي . ثم استعرضت الدراسة مبادئ الجودة ومتطلباتها ووضحت نظرة الإسلام لها من خلال إيراد أدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وبعض التطبيقات التي وردت عن النبي r وصحابته الكرام. إلا أن هذه الدراسة كانت عبارة عن إطلالة على بعض ما ورد في موضوع الجودة من آيات قرآنية وأحاديث نبوية وآثار .أما موضوع الجودة فيحتاج إلى دراسة تأصيلية متعمقة تتضح فيها جميع أبعاد المفهوم وعناصره ومضامينه على المستوى النظري والتطبيقي وهذا مقترح لدراسة قادمة بإذن الله .

وفي الختام أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يتقبل منا العمل ويرزقنا الإخلاص فيه فما كان فيه من فائدة من فضله وتوفيقه سبحانه ، وما فيه من قصور فمن جهلي ومن الشيطان أعاذنا الله منه. وبعد أحمد الله رب العالمين وأصلي وأسلم على النبي الهادي الأمين محمد r .


الهوامش:

1-الزواوي، خالد محمد(2003)،الجودة الشاملة في التعليم وأسواق العمل في الوطن العربي ، القاهرة ، مجموعة النيل العربية، 42ص.

2- البكر، محمد بن عبد (2001) " أسس ومعايير نظام الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية والتعليمية " ،المجلة التربوية ، الكويت ، مجلس النشر العلمي ، جامعة الكويت ، العدد60،المجلد الخامس عشر ، صيف2001، ص83.

3- اليحيوي، صبرية بنت مسلم يسلم(2001)،"تطبيق إدارة الجودة الشاملة لتطوير التعليم العام للبنات في المملكة العربية السعودية "، رسالة دكتوراه،المدينة المنورة ، جامعة طيبة، كلية التربية، قسم التخطيط والإدارة التعليمية، ص20.

4- الزوواوي،خالد (2003)، مرجع سابق ، ص34-37.

5- السنبل ، عبد العزيز بن عبد الله(2004)،التربية والتعليم في الوطن العربي على مشارف القرن الحادي والعشرين،دمشق، منشورات وزارة الثقافة،ص 313-314.

6- المرجع السابق ،ص 314-315.

7- يالجن، مقداد (1999)،سبل النهوض بالطلاب خلقياً وعملياً إلى مستوى أهداف الأمة ،سلسلة كتاب تربيتنا(14)، الرياض، دار عالم الكتب،ص 58-60. والرشيد ، محمد بن أحمد (1996)،تعليمنا إلى أين؟، الرياض، مكتبة العبيكان.

ص42-43. غبان ، محروس بن أحمد(2003)،عولمة الاقتصاد والتعليم العالي في المملكة العربية السعودية الآثار والمضامين والمتطلبات،سلسلة البحوث التربوية والنفسية ، مكة المكرمة ، جامعة أم القرى،معهد البحوث العلمية ،مركز البحوث التربوية والنفسية،ص 45-50. القحطاني ، سالم سعيد(1998)، "مدى ملائمة مخرجات التعليم العالي لمتطلبات سوق العمل في المملكة العربية السعودية" ،ندوة التعليم في المملكة العربية السعودية ، رؤى مستقبلية ،ج1،في الفترة 25-28شوال 1418هـالموافق 22-25فبراير 1998م،ص163-164. التركستاني ، حبيب الله (1998)،"دور التعليم في تلبية احتياجات سوق العمل السعودي"،ندوة التعليم في المملكة العربية السعودية ،رؤى مستقبلية ،ج1،في الفترة 25-28شوال 1418هـالموافق 22-25فبراير 1998م،ص 209.

8- السنبل،عبد العزيز ( 2004)،مرجع سابق، ص 313-315.

9- الزواوي،خالد (2003)،مرجع سابق،ص 37.

10- الرشيد ،محمد(1996) ،مرجع سابق ،ص42. الرومي، نايف بن هشال (2003)،إنهم لا يتجون مفهوم التحول من المدرسة إلى سوق العمل ،ص75، ص 92 -93.

11- الرشيد،محمد (1996)،مرجع سابق ،ص 43.غبان،محروس(2003)، مرجع سابق، ص50، ص 46-47.القحطاني ،سالم (1998) ، مرجع سابق، ،ص163- 164. التركستاني ،حبيب الله( 1998)،مرجع سابق، ص 209.

12- الرشيد،محمد( 1996)،مرجع سابق ،ص43. التركستاني ،حبيب الله ( 1998)،مرجع سابق ،ص209.

13- الرشيد،محمد ( 2003)،المرجع السابق، ص44.

14- غبان ،محروس( 2003)،مرجع سابق،ص 46.

15- الحارثي، صلاح بن ردود بن حامد (2003)،دور التربية الإسلامية في مواجهة التحديات الثقافية للعولمة ، جدة ، مكتبة السوادي،ص 317-319.

16- مثال ذلك : اللقاء السادس للحوار الوطني"التعليم ...الواقع وسبل التطوير " المقام في هذه العام في الجوف .

17- مثال ذلك : - ندوة ماذا يريد المجتمع من التربويين ،وماذا يريد التربويين من المجتمع المقامة في الرياض في الفترة من18-20/11/1423هـوالموافق21-23/1/2003م، تحت إشراف وزارة التربية والتعليم .

18- مثال ذلك :اللقاءات السنوية التي تنظم لها الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية والتي تدور موضوعاتها كلها حول تطوير التعليم وإصلاحه .

19- الزواوي،خالد( 2003)،مرجع سابق ،ص 42.

20- الألباني ، محمد ناصر(1979)، سلسلة الأحاديث الصحيحة ، الكويت ، الدار السلفية، م3،ح1113،ص 106.

21- وهذا يتضح من انتشار نظام إدارة الجودة في معظم دول العالم . وإدراج قضية الاهتمام بالنوعية(الجودة ) في التعليم العام والتدريب ضمن أولويات خطة التنمية الخمسية السادسة (1415-1420هـ) ، وقيام المعاهد المتخصصة في الإدارة بتبني إدارة الجودة وتطبيقها ومثال ذلك :تجربة معهد الإدارة العامة السعودي . ويتضح أيضاً في كثير من الأدبيات المطروحة في الساحة العلمية سواءً العربية أو المترجمة ،أو الرسائل الجامعية التي كتبت عن الجودة ، وإصدار المجلات المتخصصة لنشر فكر إدارة الجودة مثل مجلة الجودة التي يصدرها معهد الإدارة ،ومجلة الجودة التي يصدرها مجلس الغرف السعودي للتجارة والصناعة .كما يتضح الاهتمام في كثير من مصادر المعلومات على الشبكة العالمية للإنترنت من منتديات مثل : منتدى وزارة التربية والتعليم ، ومجلات إلكترونية مثل : مجلة المعلم ،ويتضح في كثير من الدورات التدريبية المعلن عنها في المدارس والمعاهد ومركز التدريب ، ومن المسميات الجديدة المطروحة في الساحة التعليمية مثل : "مدارس الجودة ". وتخصيص الجوائز العالمية والمحلية للجودة مثل جائزة الملك عبد العزيز للجودة وغيرها. ويتضح الاهتمام أيضاً من عقد مؤتمرات وندوات دولية ومحلية لإدارة الجودة مثال : المؤتمر الوطني الأول للجودة " الرياض 26-28/3/1425هـ ، والملتقى الخليجي الثاني لتطبيقات الجودة في القطاع الحكومي ، جدة 4-5/5/1425هـ.وتأسيس الهيئات والمجالس المهتمة بالجودة مثل: المجلس السعودي للجودة ، واللجنة الوطنية السعودية للجودة .

22- ملحم ، سامي محمد (2002)،مناهج البحث في التربية وعلم النفس، ط2،عمان ، دار المسيرة ،ص 352-353.

23- ومن هذه الدراسات على سبيل المثال :

-الزامل ، خالد (1993) مفهوم إدارة الجودة الشاملة في المملكة العربية السعودية ، ورقة مقدمة للمؤتمر السادس للتدريب والتنمية الإدارية ، القاهرة 19-21أبريل 1993.

-السلمي، علي(1995) إدارة الجودة ومتطلبات التأهيل للأيزو، القاهرة ، دار غريب .

-الشبراوي،عادل(1995)، الدليل العلمي لتطبيق إدارة الجودة الشاملة :أيزو9000-المقارنة المرجعية القاهرة ، الشركة العربية للإنتاج الإعلامي (شعاع).

-فرحات،فاروق(1996)، جوهرية إدارة الجودة الشاملة من خلال المعرفة والتطبيق ، الرياض، دار بريق المعارف للنشر والتوزيع.

24- ومن هذه الدراسات على سبيل المثال :

-أبو دولة،جمال والنيادي،حمد (2000)،تطبيقات إدارة الجودة في منظمات الخدمة في دولة الأمارات العربية،أبحاث اليرموك، 16(4)،ص ص139-176.

-طعامنه، محمد (2001)،إدارة الجودة الشاملة في القطاع الحكومي(حالة وزارة الصحة)،أبحاث اليرموك(جامعة اليرموك)،17(1)،ص ص58-112.

25-عابدين ،محمود(1992)،الجودة واقتصادياتها في التربية : دراسة نقدية ، دراسات تربوية ،7(44)، ص69-145، نقلاً عن الموسوي ،نعمان صالح(2003) ،"تطوير أداة لقياس إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي "، المجلة التربوية ، ع67، مجلد 17، الكويت مجلس النشر العلمي ، ص 98.

26-درباس، أحمد(1994)،"إدارة الجودة الكلية : مفهومها وتطبيقاتها التربوية وإمكانية الإفادة منها في القطاع التعليمي السعودي ، رسالة الخليج العربي ، الرياض ، مكتب التربية العربي لدول الخليج،السنة الرابعة عشرة ، ع50، 15-49.

27- النبوي،أمين(1995) ،"إدارة الجودة الشاملة : مدخل لفعالية إدارة التغيير التربوي على المستوى المدرسي بجمهورية مصر العربية ،بحث مقدم للمؤتمر الثالث للجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليمية بكلية التربية ، جامعة عين شمس، من 21-22 يناير 1995، نقلاً عن الموسوي، نعمان (2003) ،مرجع سابق ، ص99.

28-مكروم ،عبد الودود (1996)،"الأهداف التربوية بين صناعة القرار ومسؤولية التنفيذ:دراسة تحليلية في ضوء مفهوم إدارة الجودة الشاملة للمؤسسات التعليمية،مجلة كلية التربية ، جامعة المنصورة ، ع32،ص 113-190، نقلاً عن الموسوي(2003) ،مرجع سابق ، ص99.

29- البكر ،محمد (2001)، مرجع سابق .

30- ويح،محمد عبد الرازق إبراهيم(1999)،"معايير الجودة الشاملة لتطوير نظام تكوين معلم التعليم الثانوي العام بكليات التربية ،رسالة دكتوراه،"جامعة الزقازيق ، فرع بنها، كلية التربية ، قسم أصول التربية.

31-الغنام ،نعيمة (2001)،"فاعلية أداء مديرة المدرسة الابتدائية بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية في ضوء معايير إدارة الجودة الشاملة ،رسالة ماجستير، ، البحرين ، جامعة البحرين ، كلية التربية.

32- اليحيوي،صبرية بنت مسلم يسلم(2001)،"تطبيق إدارة الجودة الشاملة لتطوير التعليم العام للبنات في المملكة العربية السعودية"، رسالة دكتوراه،المدينة المنورة ، جامعة طيبة، كلية التربية، قسم التخطيط والإدارة التعليمية.

33-الموسوي ، نعمان (2003) ، مرجع سابق .

34- الملوح ، محمد يوسف (2007)،الجودة الشاملة والإصلاح التربوي ، مجلة المعلم .سحبت في 9 يناير 2007


35-الشيخ،بدوي محمود(2000)،الجودة الشاملة في العمل الإسلامي ، القاهرة ، دار الفكر العربي .

36-الجويبر، عبد الرحمن بن إبراهيم (2006)، إدارة الجودة الشاملة الإتقان في الفكر الإسلامي المعاصر، ط2، المدينة المنورة ،مطابع الرشيد.

37-الملوح ، محمد يوسف (2007)،الجودة الشاملة والمدرسة ، مجلة المعلم سحبت في 15ديسمبر 2006.

http://www.almualem.net/maga/gawdah12.html.

38- الألباني ،محمد ناصر(1979)، مرجع سابق، م3،ح1113، 106.

39- العزاوي ،محمد عبد الوهاب(2005)، إدارة الجودة الشاملة ،عمان ،دار اليازوي،ص7-8.

40- الجويبر،عبد الرحمن ( 2006)،مرجع سابق، ص 33-34.

41- كامل ،كمال إمام (2005) "معايير الاعتماد الأكاديمي لبرامج التعلم عن بعد " "معايير الجودة والإعتماد الأكاديمي في التعليم المفتوح " ، في زاهر ،ضياء الدين (تحرير) ، مؤتمر المعلوماتية والقدرة التنافسية للتعليم المفتوح رؤى عربية تنموية، القاهرة، جامعة عين شمس، مركز التعليم المفتوح، ص 175-185.

42-أنيس ،إبراهيم وآخرون (د.ت.)،المعجم الوسيط ، ط2،بيروت ،دار إحياء التراث،ص .

43- الجوهري، إسماعيل بن حماد(1984)،معجم الصحاح للجوهري ،ط2،تحقيق :أحمد عبد الغفور عطار، بيروت،دار العلم للملايين،ج2، ص416.

44-الفيروز أبادي،مجد الدين محمد بن يعقوب (1)(1987)،القاموس المحيط،ط2، تحقيق مكتب تحقيق التراث في مؤسسة الرسالة، بيروت ، مؤسسة الرسالة،ص 350.

45-عليمات ،صالح ناصر(2004)،إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية (التطبيق ومقترحات التطوير)،عمان ، دار الشروق،ص 16.

46-العزاوي، محمد عبد الوهاب(2005) ،مرجع سابق، ص 13. البكري،سونيا محمد(2002)،إدارة الجودة الكلية ،الإسكندرية،الدار الجامعية ،ص 12.

47- اليحيوي ، صبرية (2001)، مرجع سابق، ص20.

48- البكري ، سونيا (2002) ، مرجع سابق، ص13، والعزاوي،محمد عبد الوهاب(2005) ، مرجع سابق، ص13.

49- اليحيوي ، صبرية (2001) ، مرجع سابق، ص23.

50- البكري ،سونيا(2002)،مرجع سابق، ص 12،العزاوي،محمد عبد الوهاب(2005) ،مرجع سابق، ص 14.

51- العزاوي ، محمد عبد الوهاب(2005)، مرجع سابق،ص 14.

52-اليحيوي،صبرية(2001)، مرجع سابق، ص23.

53-عليمات ،صالح ناصر (2004)،مرجع سابق، 16-17. - ويح،محمد عبد الرازق إبراهيم(1999)،"معايير الجودة الشاملة لتطوير نظام تكوين معلم التعليم الثانوي العام بكليات التربية ،رسالة دكتوراه،"جامعة الزقازيق ، فرع بنها، كلية التربية ، قسم أصول التربية ، ص21-22.

54-عليمات ،صالح ناصر(2004)، مرجع سابق ، ص-16. الدرادكة، مأمون والشلبي، طارق(2002)،الجودة في المنظمات الحديثة،عمان ، دار صفاء،ص16.

55-عليمات ، صالح ناصر(2004)، مرجع سابق، ص16-17.والدرادكة ، مأمون،والشلبي، طارق(2002) ، مرجع سابق ، 16-17.والبكر (2001) مرجع سابق، ص85.

56-اليحيوي، صبرية(2001)، مرجع سابق، ص25.والموسوي،نعمان محمد صالح(2003)، مرجع سابق، ص95.ويح،محمد عبد الرازق(1999) ،مرجع سابق، ص61.

57- اليحيوي، صبرية(2001)، مرجع سابق، ص33.والموسوي،نعمان محمد صالح(2003)، مرجع سابق، ص96.ويح،محمد عبد الرازق(1999) ،مرجع سابق، ص62.

58- رواه مسلم في صحيح مسلم بشرح النووي ،موسوعة الحديث الشريف ، باب إن الله كتب الإحسان في كل شيء ،3615، وعده من الأحاديث الجامعة لقواعد الإسلام، القاهرة ، شركة حرف ،الإصدار 2.1، 2000م(أسطوانة مرنة).

59-الألباني، محمد ناصر(1988)،صحيح الجامع الصغير وزيادته (الفتح الكبير) ط3، بيروت،دمشق، المكتب الإسلامي، ج1،ح1891،ص 384.

60--التهانوي،محمد علي(1996)،موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم ، تحقيق ،علي دحروج،عبد الله الخالدي،جورج زيناتي، بيروت ، مكتبة لبنان،ج1،ص666.

61-الكفوي ، أبي البقاء أيوب بن موسى (1992)،الكليات معجم في المصطلحات والفروق اللغوية ، بيروت ، مؤسسة الرسالة، ص53.

62-الفيروز أبادي،مجد الدين محمد بن يعقوب(2)(د.ت.)بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز، بيروت ، المكتبة العلمية،ج2، ص465.

63-بن حميد ،صالح وآخرون(2000)، نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم r، جدة ، دار الوسيلة،ج2،ص70.

64-الألباني ، محمد ناصر (1)(1979)،مرجع سابق ، ج3،ح113، ص106.

65-عليمات ، صالح ناصر(2004)، مرجع سابق، ص16.الدرادكة ،، مأمون،والشلبي، طارق(2002) ، مرجع سابق،ص16.

66-الشيخ،بدوي محمود(2000)، مرجع سابق ، ص28-40(بتصرف).

67- رواه الترمذي،سنن الترمذي ،الموسوعة ، مرجع سابق ، كتاب الزهد باب منه،ح 2338.

68- اليحيوي، صبرية(2001)، مرجع سابق، ص25.والموسوي،نعمان محمد صالح(2003)، مرجع سابق، ص95.ويح،محمد عبد الرازق(1999) ،مرجع سابق، ص61.

69- موسوي، نعمان(2003)، مرجع سابق، ص96(بتصرف).

70-رواه ابن ماجة ،سنن ابن ماجه ،الموسوعة ، مرجع سابق ،كتاب المقدمة ، باب فضل العلماء والحث على طلب العلم ، ح220.

71- رواه البخاري ، الصحيح ، الموسوعة ، مرجع سابق ، كتاب العلم ، باب العلم قبل القول والعمل .

72-الموسوي، نعمان (2003)، مرجع سابق، ص67.والبكر، محمد (2001) ، مرجع سابق، 93-94(بتصرف).

73- لمزيد من التفاصيل في تأصيل التربية والتعليم في ضوء مقاصد الشريعة انظر يالجن ، مقداد (1999)،سبل النهوض بالطلاب خلقياً وعملياً إلى مستوى أهداف الأمة ،سلسلة كتاب تربيتنا(14)، الرياض، دار عالم الكتب، ص65.

74-الموسوي، نعمان ،(2003)، مرجع سابق ، ص67(بتصرف) .

75- استخلصت الباحثة هذه المبادئ من المراجع التالية :

-الموسوي ،نعمان ( 2003) ،مرجع سابق ،ص 66-67.

-اليحيوي،صبرية(2001)،مرجع سابق،ص70-93.

- الماضي،محمد (1995) : إدارة الجودة ، القاهرة ،دار المعارف ،ص 29.

-العقيلي، عمر وصفي (2001) مدخل إلى المنهجية المتكاملة لإدارة الجودة الشاملة (وجهة نظر) ، عمان ، دار وائل للنشر،ص 48-56.

-زاهر ،ضياء الدين(2005)،إدارة النظم التعليمية للجودة الشاملة ،(دليل عملي) القاهرة ، دار السحاب ،ص 161-177.

-عليمات ،صالح ناصر(2004)،مرجع سابق ، ص 33-34.

-العزاوي،محمد عبد الوهاب (2005)،مرجع سابق ، ص 59-62.

-بون، ديان وجريجز،ريك(1995)،الجودة في العمل دليلك الشخصي لتأسيس وتطبيق معايير الجودة الكلية ترجمة :سامي حسن الفرس وناصر محمد العديلي ، الرياض، دار أفاق الإبداع العلمية ،ص 79-120.

-هلال،محمد عبد الغني حسن(2000)،مهارت إدارة الجودة الشاملة في التدريب ،ط2،القاهرة،دار الكتب،ص 19-20.

-توفيق،عبد الرحمن (2005)،الجودة الشاملة الدليل المتكامل ،القاهرة، مركز الخبرات المهنية (بميك)،ص 43-50.

-الشمري، حامد بن مالح (2004) ، إدارة الجودة الشاملة (تحسين الإنتاجية في القطاع العام)، الرياض، المؤلف.

، ص53-56.

-أحمد،أحمد إبراهيم(2003)،الجودة الشاملة في الإدارة التعليميةوالمدرسية،الإسكندرية، دار الوفاء،ص

19-27.

76- رواه البخاري ،الصحيح ، مرجع سابق ، كتاب البيوع ، باب السهولة والسماحة،ح1934.

77- العمري، أكرم ضياء (1989)، التعليم في عصر السيرة والراشدين " ، في التربية العربية والإسلامية ،المؤسسات والممارسات ، ج2، الأردن ، عمان ، المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية (مآب) مؤسسة آل البيت،ج1،ص368.

78- رواه مسلم ، الصحيح ، مرجع سابق ، كتاب الزكاة ،باب ثبوت أجر الصدقة،ح1698.

79- الألباني،محمد ناصر(2) (1988) ،مرجع سابق ،ج1، ح1891،ص 384.

80-الألباني ،محمد ناصر(1979)، مرجع سابق، م3،ح1113، 106.

81-حنبل ،أحمد( 1998)، المسند، الرياض، بيت الأفكار الدولية للنشر والتوزيع، مسند الخلفاء الراشدين،مسند علي بن أبي طالب ،ح690،ص 97.

82- رواه البخاري ،مرجع سابق ، كتاب الرقاق ، باب القصد والمداومة في العمل ،ح 5983.

83- رواه البخاري ، مرجع سابق، كتاب الجمعة ، باب الجمعة في القرى والمدن ،ح 844.

84- رواه البخاري،، مرجع سابق، كتاب الأحكام ،باب هدايا العمال،ح6639.

85- رواه أحمد ، المسند، الموسوعة ، مرجع سابق ، مسند الشاميين ،ح 17329.

86--الجوزية ، ابن القيم (1989)، زاد المعاد في هدي خير العباد ، ط23، حقق نصوصه : شعيب وعبد القادر الأرنؤوط ،بيروت ، مؤسسة الرسالة ، الكويت ، مكتبة المنار الإسلامية،ج1،ص368.

87- رواه الترمذي ، سنن الترمذي ، الموسوعة ، مرجع سابق، كتاب المناقب، مناقب معاذ بن جبل وزيد بن ثابت،ح 3723.

88-الهندي،علاء الدين علي المتقي بن حسام الدين (1979)، كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال ، ضبطه وفسر غريبه : بكر حياني ،صححه ووضع فهارسه ومفتاحه :صفوة السقا ، بيروت ، مؤسسة الرسالة،ج4،فصل الأرزاق والعطايا، رقم 11638 ،ص556.

89-القرطبي،أبو عبد الله محمد بن أحمد الأنصاري (د.ت.)، الجامع لأحكام القرآن ، بيروت، دار الكتب العلمية،ج4،ص162.والزمخشري ، أبو القاسم حار الله محمود بن عمر(د.ت.)، الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل ، بيروت ، دار المعرفة،ج1،ص226.

90- رواه الترمذي ،مرجع سابق ،ج4،كتاب صفة القيامه،باب60اعقلها وتوكل، 2517،ح 576.

91- رواه أحمد ،مرجع سابق ، مسند الشاميين ،ح 18180.

92- رواه النسائي ،سنن النسائي، الموسوعة ، مرجع سابق، كتاب المزارعة ،ح 3889.

93- رواه ابن ماجه ،مرجع سابق، كتاب الرهون، باب أجر الأجراء،ح 2443.

94-الشيخ،بدوي(2000)، مرجع سابق، ص65-66.

95- لمزيد من التفاصيل في هذه الحوافز المادية والمعنوية انظر ابن هشام (د.ت.)،السيرة النبوية ، ج3،حققهاوضبطها وشرحها :السقا،مصطفى والأبياري،إبراهيم وشلبي،عبد الحفيظ ، بيروت،مؤسسة علوم القرآن .

96-الطويرقي،نوال سعد(2002)،العلاقات الإنسانية في السيرة النبوية وتطبيقاتها في الإدارة المدرسية، جدة ، دار الأندلس الخضراء،ص215-436.

97-الشيخ،بدوي(2000)،مرجع سابق،ص115.

98- رواه النسائي ،مرجع سابق، كتاب التطبيق ، باب الرخصة ،ح1124.

99- رواه أحمد ،مرجع سابق ، مسند بني هاشم، مسند عبدالله بن عباس،ح2320.

100- رواه أحمد ، مرجع سابق، مسند المكيين،ح 15736، 1098.

101-الزواوي،خالد(2003)،مرجع سابق ، ص45.

102-استخلصت الباحثة هذه المتطلبات من المراجع التالية:

- العزاوي،محمد عبد الوهاب(2005)،مرجع سابق ،ص 63-67.

-عليمات ،صالح ناصر( 2004)،مرجع سابق ،ص 35-39.

-اليحيوي ،صبرية(2001)،مرجع سابق ،ص 93-110.

-الشمري، حامد بن مالح (2004) ،مرجع سابق ،ص 69-70.

-أحمد ،أحمد إبراهيم (2003)،مرجع سابق ،ص 28.

103- رواه البخاري ،مرجع سابق ، كتاب الجمعة ، باب الجمعة في القرى والمدن ،ح 844.

104- رواه البخاري ، مرجع سابق، كتاب الصلاة ، باب تشبيك الأصابع في المسجد،ح 459.

105- رواه مسلم ، مرجع سابق،كتاب الأمارة ، باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين ،ح 1849، 1010.

106--العمري ، أكرم ضياء (1996) السيرة النبوية الصحيحة ، ط2، الرياض ، مكتبة العبيكان،ج1،ص209.

107-المرجع السابق ،ج2،ص357.

108-المرجع السابق،ج2 ،ص431.

109- رواه أحمد ، مرجع سابق ، أول مسند الكوفيين ،ح 17731.

110-العمري،أكرم (1)(1989)، مرجع سابق، ص62-63.

111--الكتاني ،عبد الحي ، نظام الحكومة النبوية المسمى التراتيب الإدارية ، بيروت ، دار الكتاب العربي د.ت،ج1،ص40-44.

112-أشرف، سيد(1984)،آفاق جديدة في التعليم الإسلامي، دراسات في التعليم الإسلامي ، ترجمة :أمين حسين الرباط ، جدة ، عكاظ للنشر والتوزيع،ص40-49.والنقيب،عبد الرحمن(1984)،بحوث في التربية الإسلامي، الكتاب الثاني، من آفاق البحث في التربية الإسلامية ، القاهرة، دار الفكر العربي. والعمري،أكرم (1969)،مرجع سابق، ص257-268.

113--الأصبهاني،أبو نعيم بن عبد الله(د.ت.)،حلية الأولياء وطبقات الأصفياء ، بيروت، دار الكتب العلمي،ج2،ص49-50.

114- رواه الترمذي ،مرجع سابق، كتاب الأحكام ،باب ما جاء في القاضي كيف يقضي،ح 1249.

115- رواه البخاري،مرجع سابق، كتاب الزكاة ، باب أخذ الصدقة من الأغنياء وترد على الفقراء ،ح 1406.

116-رواه أبو داود :سنن أبي داود، الموسوعة، مرجع سابق، كتاب الجهاد ، باب في القوم يسافرون يؤمرون أحدهم ،ح 2608.

117- الطويرقي ،نوال(2002)،مرجع سابق،ص 69-168.







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس