فداك ابي وامي
ياخير من وطئت قدماه ارض البشرية
وخير من طلعت على جسده شمس البرية
مااسعدك ياورقتي وماابهاك حين اخط اسمه عليه
وتنالين شرف امتزاج حروف اسمه ببياض صفحتي
ومهما كتبت في مدحك والثناء عليه فسيظل قلمي عاجزاوستبقى احرفي مقصره
كم أحبك يارسول الله
أحبك لأن الله امرني بذلك فأنا أتعبداالله بحبك
أحبك لأنني أريد أن أحشر معك فالمرأ يحشر مع من أحب
ولأن كمال إيماني في محبتك
أحبك لأنك أخرجتنا من الظلمات الى النور
فأنت رحمة مهداه فلولا الله ثم لولاك
لنزل العذاب بالامه
ولإستحققنا الخلود في النار
ولضعنا
كم يحترق قلبي حزنا ويذوب لوعة وأسى
وكم يقض مضجعي الذي فعلوه ومازالوايفعلون بسيرتك العطره وبعرضك الشريف وبمسيرة حياتك الرائعة التي ضربت أروع الامثال في جميع نواحي الحياة
حقا إنهم لم يعلموا قيمة قدرك ولو علموامافعلوا
لكنهم يعلمون أنك أعظم البشرية ومهما بحثواعن قائد مثلك في صناعةالحياة لن يجدواعلى مسيرة الحياة
المؤلم المخزي المجزع أن تجد من داجل صفوفنا من يعبث بسيرتك وينتقصك ويجعل من رواية حياتك وسيلة لكسب المال
عند هذه النقطة أتذكرتلك المرأة التي لاتفقه أي شئ في أي شئ وقامت بتأليف كتاباوضعته في معرض كتاب أحدالدول وتلك الدولة منها براااءووصفت فيه حياة رسولناالكريم الجنسية بكل إفتراء
كما انها تعرضت لحامي السنه البخاري
لاأدري كيف واتتها الجرأه على ذلك
ألم تعلم بذلك أنها تحارب الله جل وعلا(من عادى لي وليا فقدآذنته بالحرب)
حقا انني مهما وصفتها بأبشع الألفاظ وأقذعها سأظل عاجزه عن موافاتها حقها
عذرا يارسولنا الكريم
عذرا يارسول الله
ومــــــــــــــــــــــا ضر علوالسماء نباح الكلاب