عرض مشاركة واحدة
قديم 01-29-2010, 06:43 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: ليتنى اولا ولست ثانيا !!!!!!

اخى اكرم
مرحبا بك محاور ومفكر وناقد وجيد
لااختلف معك فالمراة مكانها البيت
مملكة خاصة تحافظ عليها وعلى كل من فيها
تبث الجمال والدفء والحنان والرقة والاستيعاب
لكن النقطة هنا انها تريد كما يريد الرجل
الن تكون بدرجة الاولى فى حياته
فكثيرا يعتبر الزوج الزوجة بدرجة ثانية
بعد عمله مثلا فهو الاهم بحياته يشغل فكره واوقاته
لكنها تسعى ان تبذل الجهد ليكون لها دور اول
اهمية اولى وبدرجة عالية من التقدير والتقارب والحنان
بمعنى كل شئ فهى لاتثق ان تكون دوما الاولى فى مساحات فكره
ربما هى تحلم او رومانسية المشاعر بحكم تفكيرها العاطفى
تبحث فى زوجها عن احلام كثيرة حلمت بها من الصغر
رجل يخاف عليها يحميها يتقارب لها يهتم بها تكون محورحياته
نجاحاته وكل امانيها ان تكون حاضرة دوما وليست مجرد
تحفةى منتقاه كما تحف بالمنزل للمباهاة بها فقط وعند الحاجة لملامسة هذه التحفة يذهب اليها هاهى ملكى وحدى فزت بها
ثم ينصرف عنها لامبالى ابدااا الا حين تلفت نظره مرة اخرى
وهو احساس قاسى للمراة فى كثير من نماذج نراها بالحياة
يتحدث عنها النص بلا تعميم
فهناك مؤكد نماذج ناجحة لرجال وازواج ناجحون ومضحون لاجل اسرتهم
وان الرجل بعقليته يفكر بعمله ومستقبله وتوفير حياة كريمة
وهذا الاهم بحياته من كل شئ
وهنا نقطة عدم توازن يجب على الزوجين اعطاء كل شئ حقه
بمعنى ان الزواج الناجح ان يكون كل منهم صديق وفكر وروح واحدة
بعد عودته ينسى عمله لتكون هى الاولى وفقط
بلا منازع فلا ياتى بعمله الى المنزل
اللهم الا فى حالات مشاكل يتعرض لها يحتاج صبرها واستيعابها وفكرها
الحاضن لمشاكله والمهتم لكل مايمر به
غير هذا هى الاولى وديما
فهل هذا يوجد على راض الواقع
هى حالات موجودة تعانى منها المراة
ولايحق لها الشكوى حتى لاتهدم بناء واسرة
لكن تتحمل صابرة راضية قانعة
هذه وجهة نظرى وفكر ماحتوى عليه النص
وبما فهمته ممن ان تكون الاولى بالمشاعر والتفكير بما تحتاجه
من حنان وتقارب الرجل الذى هو كل حياتها وملك روحها
لكن كل ماقلت لاخلاف عليه فقط توضحي منى للهدف من نقلى للنص
اسعدنى حضوركم ومناقشتكم
واتمنى ان تكون صدفة مملكة للفكر وتداول الرائ بكل احترام وتقدير
دمت بسعادة تغمر محياك العمر







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس