نعم
هذا دستُورنا وهذه ثورتُنا وهذه إرادتُنا وهذه مِصرُنا شاءَ من شاء وأبىَ من أبىَ
وهذه الأُستاذة / نور الرآئعه المميزة الراقية عاشقة مصر فتابِعُوها فإنها نـور
يَشقُ قلب الظلام ويُنيرُ طريقَ الحائرين ويهديهم إلى كل ما هو جميل مثلها
فندعوك يا ربنا بأن بتارك لنا فيهآ وتحفظهآ لنا هي ومِصرُنا آمين يارب العآمين.
كُنت هنا
الحب الصامت