الأُستاذة / نــور
تغريداتك هنا وكما الطائر الجريح الذي يشدو بأعذب الألحان
تغريداتك هنا وكما المسافر بعيداً الذي يحن دوماً ويشتاق للأوطان
تغريداتك هنا وكما الوردة التي ينبعث منها أجمل رحيق على مر الزمان
إستمري ولا تهدأي فطالما كثيراً ننتظر تغريداتك بشغف لتداوي الجراح
ولتبعث فينا الأمل ولتُيحي فينا الحنين من جديد وتسقي ولتروي ظمأ الحرمان.
الحب الصامت