عرض مشاركة واحدة
قديم 04-05-2010, 07:45 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي صور تحرق القلوب

صور تحرق القلوب




ووأأأأأه ه ه
معتصماه



الصور خير تعبير عن أيّ حالة
والصورة تنقسم بسم الله وعلى بركة الله وتوكُّلنا دائماً على الله تبارك وتعالى
*
*
*
*
*
*
*
*



لو أنّ هذه أختك..ماذا ستفعل!!



لو أنّ هذه أمّك..ماذا ستفعل!!



لو أنّ هذه عائلتك..ماذا ستفعل!!



عُذرا أخوتنا..فالمروءة باتت في تشجيع الفرق في الملاعب
والرجولة صارت على المسارح..وفي التصويت لستار أكاديمي



تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 600 * 400 و حجم 51KB.



سجن النساء في العراق




غريب..يقرأ الفاتحة على من!!أخيه الأمريكي!!






يُدنّس عزّتي علج رماني
على الرمضاء يلفحني الهجيرُ
يدوس كرامتي حيناً وحينا
يقهقه وهو خمّار سكيرُ




وأنّات الأسارى شاهدات ..على ملياركم أين الطريق




ولو أن القطيع لنا جوارٌ..لما طابت لسُكنانا الحميرُ




تُرى..إن كان حيّاً..هل سيستطيع رفسه بهذا الشكل




لك الله أخي...فقد خذلك من لايدفعون الزكاة والصدقات
وحفلات أعراسهم بمئات الألوف
وتكلفة رحلاتهم السياحيّة شيك مفتوح




الحريّة على المقياس الأمريكي




الحريّة على المقياس الأمريكي






الحريّة على المقياس الأمريكي
قبل قتله ...




بعد القتل..






صُمّت آذان العرب أخيّتي
وبُحّت حناجر أخواتنا في أبو غريب
وماتحرّكت شعرة في جسد أحد
لقد مات الشرفاء


لكم الله يامسلمي النيجر
ورق الشجر طعام أطفالهم..فماذا يأكل آباءهم!!




سيُحاسبكم الله ياأغنياء العرب عن هذا





لقد دخلنا موسوعة جينس في الذلّ واهوان
وعدم الإكتراث بما يحدث لأخواننا في النيجر


الذين قتلناهم باللامبالاة قبل أن يقتلهم الجوع




لمن هدا ؟؟؟ فقط لتباهي باكبر وجبة في العالم ...




إخواننا في النيجر وفلسطين يموتون جوعاً
وهناك من يموت من عسر الهضم










سيحاسبكم الله على هدا التبدير ان شاء الله

إنّ المبذّرين كانوا إخوان الشياطين



تُرى...ماذا يقول مسلمي أفريقيا عندما يُشاهدون هذه الصور
لكم الله إخواني في النيجر وموريتانيا والصومال





لابارك الله بأذناب الأمريكان
من عملاء



موجع للغاية








آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس