عرض مشاركة واحدة
قديم 04-28-2008, 11:47 AM رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: موسوعة متكاملة لمملكة البحرين رائعة مع اجمل صور

فرجان المحرق القديمة

ومن أهم الفرجان في المحرق هي البنعلي ، البوخميس ، القمرة ، الزياينة ، المعاودة ، بن غتم ، الجودر، بن هندي، العمامرة ،المحميد، الحياييج، بوكوارة، الصنقل، الدوسة، الصاغة ، الشيخ حمد الشيخ عبداللُه ، بن خاطر، محطة السيارات القديمة




الأسواق التجارية في المحرق

أشتهرت البحرين بأسواقها الشعبية منذ القدم وكانت هذه الأسواق محطات تجمع ومراكز نشطة لبيع مختلف البضائع والسلع سواء المصنعة محليا او المجلوبة من الهند وفارس والعراق وشبه الجزيرة العربية ، ولكل سوق طابعه الخاص الذي يميزه عن باقى الاسواق الاخرى، إلا انها لم تكن موسمية ولا ذات أسماء يومية كيوم الجمعة والإثنين و الأربعاء والخميس كما هى العادة فى بعض نواحى البحرين ، فأسواق مدينة المحرق كانت أسواقا ثابتة أخذت أسماءها من أسماء مواقعها .

ففى بداية العشرينات كانت المحرق تعتبر مركزاً تجارياً ومالياً هام فى البلاد ، ويرجع السبب فى ذلك إلى أن أغلب تجار اللؤلؤ وكبار العائلات المعروفة والذين كان بعضهم يتعامل بالتجارة ، كانوا يقطنونها ، هذا إلى جانب وجود مقر الحكم وافراد العائلة الحاكمة كل ذلك جعلها تستقطب عل العديد من الفعاليات التجارية فى تلك الفترة من الزمن.

فتشير الأحصائية إلى ان عدد الدكاكين فى المحرق عام 1906مبلغ مايقارب ثلاثمائة دكان من مختلف الأحجام والأنواع.

ويمكننا هنا تقسيم مؤسسات السوق بشكلها الأولى والتقليدى فى مدينة المحرق إلى أربعة أنواع:



الأسواق النوعية والحوانيت الخاصة : هى مؤسسات تعتمد على التجارة المحلية ، أى إنها تشترى بهدف إعادة البيع ، مثل سوق القيصرية وسوق الكراشي وسوق العجم وسوق الطيارة وسوق محيش وسوق الخارو

مؤسسات تعتمد على تجارة الوسطاء وخاصة فى مجال تجارة اللؤلؤ ، وهى تتمثل على كيانات لمجالس خاصة لتجارة اللؤلؤ بالإضافة إلى بعض المقاهي المنتشرة بالسوق.

الخانات والوكالات أو ما يعرف بالعمارات:وهى مؤسسات تعتمد على تجارة العبور ،وارتبطت هذه الوكالات بالفرضة من جهة وبكيانات عمرانية متخصصة على علاقة بالبحر من جهة أخري.

مؤسسات لبيع منتجاتها الخاصة من حرف وصناعات محلية ، مثل سوق الصاغة والحدادة والنجارين والحياكين وصناعة السفن.



الأسواق الحالية في المحرق

سوق المحرق المركزي

يعتبر هذا السوق سمة بارزة فى البلاد بما استحدث به من مرافق متخصصة فى بيع البضائع والشمولية فى توافر السلع ، فالسوق يشتمل على أنواع البضائع والسلع المختلفة ولقد خصص لكل صنف رئيسى سوق خاص به ، فهناك سوق للسمك وآخر للحم ، وسوق للخضروات والفواكة ، هذا عدا المحلات التجارية المختلفة.

ويخدم هذا السوق جميع قاطني مدينة المحرق والقرى والأحياء المجاورة لها ، ويعتبر هذا السوق المرحلة الثانية من مرحلة بناء الأسواق بعد سوق المنامة ومن خصائص هذا السوق وجود وحدة تكييف مركزية تشمل جميع أسواق ومواقع بيع السلع والبضائع ، كما يساعد على حفظها طازجة على الدوام لاسيما فى بعض الفصول الحارة.

وقد أفتتح سوق المحرق فى يوم السبت 5ديسمبر 1981م ، وتبلغ مساحته الإجمالية حوالى 9984 متر مربع والداخلية منها 5128متر مربع ، ويقع هذا السوق فى الجانب الغربي من محافظة المحرق وقد شيد على الاستغناء عن موقع سوق المحرق القديم الذى بنى فى عام 1955م على موقع الأسواق المبنية من السعف التى وضعت فى الثلاثينات و الذي كان فاقداً لأبسط مواصفات وشروط الصحة والسلامة .





سوق القيصرية

إنشاء سوق القيصرية فى عام 1810م بأمر من حكومة الشيخ عبدالله بن أحمد الخليفة وكان يعتبر السوق الرئيسى فى المحرق آنذاك وهو سوق قديم مسقوف ومسور وله ثلاث بوابات تقفل ويقوم على حراسته النواطير ليلاً.وهو يمتدجنوبا ليكمل شارع التجار ويتوسط سوق المحرق ويتكون من عدة متاجر لبيع الأواني المنزلية والملابس وغيرها من المواد الأستهلاكية المنزلية .


سوق المحرق القديم والسوق الجديد (شارع الشيخ حمد)

يقع هذا السوق بشارع التجار ويشكل العصب التجاري لهما ، حيث يتكون من المحلات التجارية المختلفة ، كما يوجد بالسوق مرافق مكملة مثل فروع البنوك ومكاتب البريد ومركز خدمات الهاتف لشركة البحرين للاتصالات ومحطة النقل العام وشركات المواد الغذائية التى تمد السوق باحتياجاته من المواد المستوردة.


العيون الطبيعية

إشتهرت محافظة المحرق منذ عشرات السنين بكثرة النخيل فيها وبالعيون الطبيعية ذات المياه الحلوة المنتشرة فى أرضها الخصبة ، إلا إنه وبسبب عدة عوامل أهمها زيادة ملوحة المياه والتربة أندثر وردم العديد من تلك العيون الطبيعية

وكان الأهالى حتى الأربعينات يعتمدون على هذه العيون فى السقاية وكانت تجلب المياه من هذه العيون إلى البيوت بعدة طرق أهمها :

أن يجلب الماء بالقرب ( جربه) تحمل على الظهر ، والوسيلة الثانية عن طريق استخدام مايسمى ب( الكندر) وهو عبارة عن تنكتين ماء تملأن بالماء وتحمل بواسطة قطعة خشب مستطيلة حيث توضع كل تنكه ماء فى جهة ثم تحمل تلك الخشبة الطويلة (الكندر) على الكتف ، أما الثالثة وهى تتم عن طريق حمل عدد من القرب على ظهر الحمار أو الجمل وكانت كلها تحمل بمبلغ زهيد من المال.

وبعد هذا الزمن فقد قل الاعتماد على جلب المياه من العيون وذلك يرجع للأسباب التى تم ذكرها ، إضافة إلى إنه قد تم فى عامى 1948-1949م ، بدأ التفكير والتخطيط لمد شبكة المياه إلى البيوت ، فكان أول خزان للماء قد وضع فى المنامة، إلى ان أكتمل مد خطوط شبكة المياه إلى جميع المدن والقرى فى البلاد ، وبهذا فقد أنتهى عهد العيون الطبيعية فقد تم هدمها جميعاً من أجل الحفاظ على ثروة المياه من الضياع

أهم العيون البرية فى محافظة المحرق

الغربى فى عراد ، ريا والسيول بسماهيج ، عين هيا والزمة و عين جبر المسلم وعين بن هندى وعين السيد عبدالله وعين بن هندى (الغربية) وعين الذوادى فى الحد ، أبى ماهر ، عين فخرو وعين بن هندى وعين الحدادة وعين مطر وعين سمادوه وعين حسينوة وعين الحمر فى المحرق، والشمالية والجنوبيةوعين بن هندى فى قلالى ،زويد ، الحياك، الجامع ، مهدى، المكحل ،السويفية، الصبارة ، المجلى،الدولاب ،غميضة الاولى وغميضة الثانية، الباب،الجمة، الجفير فى سماهيج

ان معظم هذه العيون التى تم ذكرها قد إندثرت الآن ولم يبق منها إلا القليل جداً وذلك بسبب ردم بعضها ونضوب بعضها الآخر وذلك بسبب تزايد الأستهلاك منها وإرتفاع منسوب الملوحة فيها نتيجة تسرب مياه البحر عليها عن طريق الطبقة الصخرية للمياه العذبة


العيون البحرية (الكواكب)

هى عبارة عن عيون عذبة منتشرة فى البحر تسمي"كواكب" جمع كوكب وهى عبارة عن شعاب صخرية تمر المياه العذبة بينها وتفور كما فور العين الفوارةوهى ذات مياه حلوة يستقى منها الأهالى في حالة الجزر بواسطة ملأ الأوانى الفخارية"القرب"، أما فى حالة المد فيتم سحب الماء من هذه الينابيع تتم بواسطة الغواصين ، حيث يغوصون فى البحر وفى أيديهم قرب مغلقة فتحاتها وما ان يصلوا إلى قاع الينابيع حتى يفتحوا تلك القرب لكى تمتلىء بالماء ثم تربط من رأسها بحبل آخر ويخرج الغواص بها إلى ظهر السفينة

وأههما : أم السوالى ، نبع الساية ، نبع الكواكب ، الفوارة ، المجتل ،النافورة، أبوقبعة، التيت ،أبو حجلة، الوسطى، الهيور الجنوبى




شواطىْ المحرق

تتميز شواطىء المحرق بأنها رملية يحيط بها شريط عريض من الصخورالمرجانية وكلها تبدو واضحة للعيان فى حالة الجزر و شواطىء المحرق مكونة من دوحة عراد ، دوحة فكاكة ، دوحة الحلة ، قطعة جرادة ، جزيرة خصيفة ، رأس ريا ،






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس