طفلتي …. إنك حين تقلبين ناظريك في وجهي وتتبعينها الابتسامة التي تنطق بما تريدين ، تضطرب نفسي من عجلة التفسير كي أرد الجميل ، وأجعل الثغر لا يخفي ما خلفه ، وأقول في نفسي : حمدا وشكرا لمن خلق الابتسامة شارحة للصدر مذهبة للهم ،