طالما الموضوع في يد القضاء فليصمت الناعقون.. ولننتظر ما يسفر عنه التحقيق وليتجه الجميع للعمل والإنتاج بدلا من التشفي ونشر الشائعات بارك الله فيك أستاذ أحمد