عرض مشاركة واحدة
قديم 08-18-2013, 02:42 AM رقم المشاركة : 241
معلومات العضو
ندى الورد

الصورة الرمزية ندى الورد

إحصائية العضو







ندى الورد غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَة








الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ

وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.





أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ



فَقَالُوا عَلَى اللهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (85) وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
(86) [سورة يونس].


سُبْحَانَ مَنْ لَهُ الْمُلْكُ وَالْمَلَكُوتُ وَالعِزَّةُ وَالْجَبَرُوتُ، سُبْحَانَ مَنْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا تَحْتَ الثَّرَى،

سُبْحَانَ مَنْ لَهُ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، وَلاَ يَعْلَمُ جُنُودَهُ إِلاَّ هُوَ، وَلاَ مُنْتَهَى لِعَظَمَتِهِ إِلاَّ هُوَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْهِ أَنَبْنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ،

لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَهُ اخْتِلاَفُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.

اللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ ضَعْفَ قُوَّتِنَا وَقِلَّةَ حِيلَتِنَا وَهَوَانَنَا عَلَى النَّاسِ،

أَنْتَ رَبُّنَا وَرَبُّ الْمُسْتَضْعَفِينَ نَسْأَلُكَ أَنْ تُفَرِّجَ هَمَّ الْمُسْلِمِينَ فِي كُلِّ مَكَانٍ وَأَنْ تَرُدَّ عَدُوَّكَ وَعَدُوَّهُمْ،

اللَّهُمَّ اكْشِفْ الغُمَّةَ بِنَصْرٍ مُبِينٍ وَفَتْحٍ مِنْ عِنْدِكَ قَرِيبٍ.




اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..




وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.












آخر مواضيعي 0 القصة في القرآن الكريم
0 لطائف من سورة يوسف
0 كن بوجه واحد.
0 البشائر العشر لمن حافظ على صلاة الفجر
0 أعرف صفاتك من القرآن الكريم
رد مع اقتباس