مازال جبينُ بياضكِ تَخشع له جِبال روحي
كبيرة ياإنحناءة
لي عودة حين أفيق
مُكبلة بالوجع وخالقي وخالقي
،،
،،
،،
،،
يـــــاعيد إقصمني أعده لنا ليفرح بتلك الألعاب النارية
فصوتها من بين يديه مُختلفة
حتى تَقبيل وجنتيه
وعندما يحضر ويوشوش لي:- أُنفثي آيات الحرز لي
لمن سأقرأ؟ وأي ثوب أبُخره !!
أخي أخي أخي
حماك المولى ورحمني
،،
،،