فهو تعويد المسلمين على مسألة هدم الأقصى، فكلما طرقت قضية هدم الأقصى مسامع المسلمين تعوَّدوا عليها، وصارت الكلمة مألوفة وغير مستهجنة، فإذا حدث الهدم الحقيقي للأقصى لم يُحَرِّك ذلك المسلمين بالصورة المطلوبة، وهذا يُشبه التطعيم الذي يقوم به الأطباء للوقاية من الأمراض، فنحن في التطعيم قد نقوم بحقن الإنسان بميكروب تم إضعافه في المعمل؛ حتى يتعوَّد الجسم عليه،
حاسة فعلا ان دة الهدف
اليهود
لا يمكن يقوموا بهدم المسجد الاقصى
مرة واحدة
فهما من وقت للتانى
بيقولوا هنهدم
لحد ما ودانا اتعودت
وفعلا لا قدر الله لو قاموا بهدمة ردت الفعل
ممكن تكون ابسط بكتير من المتوقع
بس المسجد الاقصى لن يهدم باذن الله
لان سيدنا عيسى هيصلى بالمسلمين فية ان شاء الله
وباذن الله لو حولوا يهدوة
ربنا يخدهم قبل ما يلمسوة
تسلمى نور لطرحك