كوبري مبارك السلام او جسر السلام المعلق فوق قناة السويس suez كوبري مبارك السلام، أو جسر السلام المعلق، وهو أول جسر معلق فوق قناة السويس، حيث يربط أسيا و أفريقيا. ويستوعب عبور 50 ألف سيارة يوميا، و يشكل ثاني وسيلة رئيسية لعبور القناة بعد نفق الشهيد أحمد حمدي. افتتح في أكتوبر 2001، قام بإفتتاحه حسني مبارك، الرئيس المصري، وأطلق عليه وقتها اسم كوبري مبارك السلام، الجسر يقع بالقرب من مدينة الإسماعيلية، و بجانب جسر خط السكك الحديدية. يقارب إرتفاع الجسر حوالي 70 متر فوق قناة السويس و هو مؤلف من أربع حارات استغرق بناؤه حوالي أربع سنوات، و بلغت تكاليف إنشائه ما يقارب 670 مليون جنيه، حيث ساهمت منحة يابانية بحوالي 60 في المائة من القيمة. الشركات اليابانية قامت ببناء الجزء المعلق الذي يصل طوله بين ضفتي القناة إلى 730 مترا نصب تذكاري في محافظة السويس suez تمثال عن مدخل النقطه الحصينه بعيون موسي و هي احدي نقاط خط بارليف في محافظة السويس خط بارليف هو تحصين عسكري إسرائيلي تم بناؤه على طول شرق قناة السويس بعد حرب يونيو 1967م وذلك لتأمين الضفة الشرقية لقناة السويس ومنع عبور أي قوات مصرية خلالها التسمية : سمي الخط بذلك الاسم نسبة إلى حاييم بارليف القائد العسكري الإسرائيلي ، وقد تكلف بناؤه حوالي 500 مليون دولار التوصيف والتجهيزات تميز خط بارليف بساتر ترابي ذو ارتفاع كبير - من 20 إلى 22 مترا - وانحدار بزاوية 45 درجة على الجانب المواجه للقناة ، كما تميز بوجود 20 نقطة حصينة تسمى "دشم" على مسافات تتراوح من 10 إلى 12 كم وفي كل نقطة حوالي 15 جندي تنحصر مسؤليتهم على الإبلاغ عن أي محاولة لعبور القناة وتوجيه المدفعية إلى مكان القوات التي تحاول العبور. كما كانت عليه مصاطب ثابتة للدبابات ، بحيث تكون لها نقاط ثابتة للقصف في حالة استدعائها في حالات الطوارئ. كما كان في قاعدته أنابيب تصب في قناة السويس لإشعال سطح القناة بالنابالم في حالة محاولة القوات المصرية العبور ، والتي قامت القوات المصرية الخاصة بسدها تمهيدا للعبور في واحدة من أعظم العمليات روجت إسرائيل طويلا لهذا الخط على أنه مستحيل العبور وأنه يسطيع إبادة الجيش المصري إذا ما حاول عبور قناة السويس ، كما ادعت أنه أقوى من خط ماجينوه الذي بناه الفرنسيون في الحرب العالمية ولكن المصريون كسروا أنوفهم سقوط خط بارليف تمكن الجيش المصري في يوم السادس من أكتوبر عام 1973 م من عبور الخط وأفقد العدو توازنه في أقل من ست ساعات والذي وافق يوم كيبور أو عيد الغفران لدى اليهود من عبور قناة السويس بعد الضربة الجوية ، مستغلين عنصري المفاجأة والتمويه العسكريين الهائلين الذان سبقا تلك الفترة ، كما تم استغلال عناصر أخرى مثل المد والجزر واتجاه أشعة الشمس من اختراق الساتر الترابي في 81 موقع مختلف وإزالة 3 ملايين متر مكعب من التراب عن طريق استخدام مضخات مياه ذات ضغط عال ، قامت بشرائها وزارة الزراعة للتمويه السياسي ومن ثم تم الإستيلاء على أغلب نقاطه الحصينة بخسائر محدودة ومن ال 441 عسكري إسرائيلي قتل 126 وأسر 161 ولم تصمد إلا نقطة واحدة هي نقطة بودابست في أقصى الشمال في مواجهة بورسعيد وقد اعترض أرييل شارون الذي كان قائد الجبهة الجنوبية على فكرة الخط الثابت واقترح تحصينات متحركة وأكثر قتالية ولكنه زاد من تحصيناته أثناء حرب الاستنزاف احدى عيون موسى في محافظة السويس suez احدى عيون موسى في محافظة السويس السياحة الدينية في محافظة السويس تتمثل فى عيون موسى ودير الانبا انطونيوس و الانبا بولا و موسمى