أخى الكريم جابر
دمت لنا قلما يخط بكل يحدث ولا يبالى
دمت لنا نبضا يوقظ الهمم والغفلى
اخى جابر قرأت المقال قرات ما فيه من اسى
قرأت ما نحن فيه او الاغلبية من وهن وقصر يد ونظر
ولكن اخى القلة المتبقية لا يزال بداخلها السعى وراء الحق والنصر لا يزال الضمير يصرخ ويصيح
اتمنى ان يجد من يسمعه ويخرجه من قبوة طالما يأس من ظلامها وظلمها
أشكرك جابر على مقالك الرائع اتمنى لك التوفيق الدائم