إن مصاعب الحياة تتمشى مع همم الرجال علوا وهبوطا
حقيقى اسمع هذه الكلمة كثيرا
حين يصاب انسان بكبوات الحياة
ينطق سريعا لما انا بالذات
وكاءن الكوارث والمصائب لاتكتب الا عليه
ياربى لما انا وكاءنه غير راضى
وهو هنا يفتقد الايمان بالله والكثير من التفكير الايمانى
بان كثيرا مايكون خلف كل حزن او حادث اليم
خير كثيرا للانسان لايعلمه الا الله
ولايجب السخط وعدم الرضى بقضاء الله
بل للصابرون اجرهم خاصة عند الابتلاء
اللهم اجعلنا من الراضين حتى ترضى
سلمت اخى
احمد المصرى
طرح اكثر من قيم
بورك فكرك وجميل طرحك
شكرى واحترامى لشخصكم الكريم