كِفاَيةَ لِعِبْ مِحْنَا صِغَار .... تَرَى أَدري غَلْطِتِكْ مَقْصودَه
أَشْعَلَتْ فينِي همٍ و نارْ .... هَذاَ قَلْبي و آهاتَه شْهودَه
صِعْبْ أَقْبَلْ مِنْكْ اِعْتِذارْ.... وفِّر أَعْذَارِكْ تَرَاهَا مَرْدودةَ
اِبْتِعادي هو آخِرْ قَرار.... مَدامْ قَلْبِك نِسىَ وعوده
ويبقى الامل
تسلمين غاليتى على القصيدة الراائعه
الممتلئة بالشجن والاحساسيس
بارك الله فيكِ
محبتى وتقديرى
إيمان بالله