وما يصيب المسلم في هذه الدنيا من أحزان فإنه يكون سببا في تكفير سيئاته وخطاياه كما ورد في الحديث: " ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله من خطاياه". ** البخاري ومسلم**.
................
ويبقى الامل .... الاخت الكريمة
تسلمى على طرحك القيم
حفظك ربى وأسعدك دوما
دعواتى لكى بكل الخير