مَضت أيامٌ مِن عُمري ،، لَم أذُق فيها طَعْم الراحَة ولا لَذةِ ـالنَوم ،، كُل ـامرِءٍ مُعَرض لـمَصاعِب هذِه الدُنيا .. وَلكنْ ،، مَن هو الذِي يَجتازُها.. لـآ تَقِف تنتظر قدُوم ـالنورِ إليكْـ... {..لـآ تتنظِر مَن يَحْملـ هَمكـْ.. فَأنتَ قادِر على حَ ـمْلِهـ مَهما كَان ثقلُهـ.. فـَ هو قد جاء مِن صُنع يَـديكـ.. \/ \/\/ /\/\ /\ إذا وَجدت سَبيلكـ... في دَرب تَفيضُ به المُغْرياتـ.. فلا تَمْشِي به وأنتَ جاهِل ما نهايتهـ .. فكل بداية (تجر) سَلاسِلها النِهاية.. وكل نِهاية حُدِدَت بِبِداية... ـانظر إلى نهايةِ طَريقكـ قَبلَ أن تَبدآ بهـ..)) \/ \/\/ /\/\ /\ {..انظر بِعَين --سطحية-- .. ولا تتعَمق في مايُزيلُ البَسمَة عَن شَفتَيكـ.. أنتَ من تصنع مِن نفسِكَ شخصًا مسرورًا... لا تُغلِق عَينيَكـَ عن النور.. بَل إجعَلهُما يَتلئلئا بسُقوطِ شُعاع النورِ عليهما... \/ \/\/ /\/\ /\ [..لا تنْتَظر نورَ ـالشَمسِ حَتى يصِل إليَكـ.. إذهَب .. نَعمْ إذهَب إليه .. أََزِل ذاكـ الغِشَاء الرَمادِي مِن حَياتكـ... وـاتجِه إلى بِداية مَزيج مِن الألوانِ البَراقة... ولا تنحَني لما قَد سَبق مِن [..رماااد..] ... فمِا هو إلا ضرر ولون يعْتِمٌ ــالضوءْ...] \/ \/\/ /\/\ /\ لـآ تتكِل عَلى مَن هُم أكبَرُ مِنكَـ... فَقد يكون عقلك الأرشَد... ولسَانكَـ الأفصَحْ .. لون حياتكَ بنفسِكـ... فلا تسْتظل عَن ما لا يَضركـ.. فقدْ يَكون غيرُك بِأَمسِ الحاج ـة لما تسْتظل تحْتَهـ...~ \/ \/\/ /\/\ /\ كُن واثقَ الخطوة.. رافِعَ الهامة.. وـاغدو إلى فَجرً جَديد .. ينور حَياتكـ ... ويعطِيها لَحْنًا عذبًا مِن ألِسنة تلك ـالطيور .. فارفع يديك وقُل ""...الحمد لله -_-_-_-_ -_-_-_-_-_فلا أسف على مامضى فالأمس قد مضى-_-_-_-_-_ -_-_-_-_-_واليومَ سيمضي وغدًا سيلحق باليوم والأمس-_-_-_-_-_ -_-_-_-_-_فالأيام تمضي وقد نمضي قريباً-_-_-_-_-_ \/ \/\/ /\/\ /\