أما الأحبة فالفؤاد محلهم لكن عينى تشتهى ان تنظرا وجعلت بيتك حجر اسماعيل لى صليت فيه ركعتين تشكرا لا تسقنى الا قديم خموركم حتى ترانى لا احس ولا أرى جميلة جدا الفكرة يا اميره مشكوره على الابداع