ونبَكيُ خلفهمَ كــِ " الأطفآلِ " ..
وننُحكيَ حزنآِ .. وننكسَرِ ألمآِ .. وننآديَهمِ بــِ " أعلَىِ صوَتنآِ " ..
ونَرجوَهمِ ألاّ يرَحُلواَ ..
ونتَوسَلِ إليهمَ أنِ يعَودَواْ ..
لكنَ لاَ مجيبَ مجيبَ مجيبَ ..
/
تُرى كم كُسرت قلوبنا
لامسنى الطرح وأشعرنى بحزن عميق
أحمد....أبعدك الله عن الحزن
دعواتى لك بكل خير
مودتى