أم صبور تسكن لشهور زوايا
تلك الدار البيضاء والتي تنطلق منها
روائح الأدوية والمطهرات
تسهر على طفلها المريض
يتوافد عليها الجميع
لينظروا لطفلها المريض
بدافع الدعاء له ودعمها بكلمات الصبر..
شكرا لك أخى الفاضل ابو عمر
على الطرح الراقي ..
لكـ ودي..قبل ردي..