عرض مشاركة واحدة
قديم 03-31-2010, 09:27 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

Arrow أشهر سفاحات العالم وملعونات التاريخ





هذا وجه أخر لملمس الأنامل الناعمة .. والابتسامات المشرقة .. والقدود المياسة

مرور تاريخي سريع للحالات التي تتحول فيها المرأة من مخلوق وديع لطيف

إلى ثعبان شرير يلدغ ويقتل وينشر السم


وقد تكوّم فوق قبر مُعد لدفن أحدهم ,


تعالوا معي عبر بوابة الشر ..


استمتعوا و احذروا

=====================

1 - كاترين إمبراطورة روسيا القيصرية



تزوجت كاترين بـ بيتر الثالث واكتشفت أنه عقيم .. واتخذت من أحد حراسها طريقاً للإنجاب .. فحملت منه .. و أثمرت صبي .. و حملت من حارسها الأخر بصبي ثاني , بعد ذلك ثار شك .. الإمبراطور و واجهها بأنهم ليسوا أبناءه .. و بضبط نفس شديد وهدوء امتصت غضبه .. واعده إياه بشرح كل شيء له وما ينقذ الإمبراطورية بعد العشاء .. وأعدت كل شيء وأمرت الحراس و الخدم بمغادرة القصر .. حيث وضعت السم القاتل في العشاء .. و وضعت ساق على أخرى وهي ترى بيتر يتلوى نازفاً من أنفه وفمه حتى الموت وكان أنينه يرافق ضحكاتها الرنانة حتى أزهقت روحه , وفي الصباح أمرت أحد حراسها بدفنه وعندما انتهى قتلته وأمرت أخر بدفن الحارس ثم قتلت الأخر وأصابتها الهستيريا حتى قتلت مائه حارس أخر إلى أن هدأت !!

=========================

2 - هبة سليم



لولا الله ومن ثم الكاتب صالح مرسي .. و بطلة فيلم الصعود إلى الهاوية ( مديحة كامل ) لم يكن الكثير ليسمع بـــهبة سليم فتاة الطبقة المخملية المصرية ..
كرهت كل ماهو مصري .. ومن صغرها شبت
مختلفة عن أقرانها ببغضها للعادات والتقاليد والحياة في القاهرة .. كانت تحلم بأوروبا و الحرية .. رغم أنها كانت منحله منذ البدء
كان أمامها فرصة الزواج من الضابط فاروق فقي والحصول على أسرة ورجل يعشقها حتى النخاع لكنها كانت محلقة إلى البعيد .. و هكذا كان

سافرت إلى باريس للدراسة وانحلت أكثر بأن صادقت فتاة يهودية هناك .. ومن هذه النقطة بدأ تجنيدها لتحطيم ( مصر ) في حربها مع إسرائيل .. واندفعت لخدمة الشعب اليهودي أكثر من اليهود أنفسهم .. وجلبت لهم كثير من المعلومات بعد أن جددت علاقتها بالمقدم فاروق المتيم والذي أصبح فيما بعد عشيق السرير والخادم المطيع

وعلى ضوء المعلومات ضربت إسرائيل منصات الصواريخ وقتلت الكثير من الجنود المصريين في ذهول من الجيش المصري

بعد فترة اكتشفت المخابرات المصرية الأمر .. وتم القبض على فاروق .. واعترف بكل شيء وجعلوه يستمر بتزويد إسرائيل بالمعلومات المزيفة.. والتي مهدت لنصر أكتوبر .. و فكروا كيف يتم جلب هبة التي للتو عادت من إسرائيل مكرمة من رئيستها التي أحبتها ( جولدا مائير ) و كبار ضباط الجيش الصهيوني

أوفدت مصر ضابطين لأبوها الساكن في طرابلس .. وقالوا له أن هبة معرضة للخطر .. ويجب أن يبرق لها بأنه مريض .. وتم الإبراق لها وأرسلت لأبيها تقول أن باريس أفضل للعلاج وطلبت منه القدوم .. وأرسل لها أنه في حالة خطرة ولا يريد سوى أن يودعها ..
وتم حجز غرفة في مستشفى طرابلس .. وتم الاتفاق مع حكومة ليبيا .. وكما توقع الضابطين جاء اثنان خفية يسألون عن والد هبة .. وذهبوا عندما تأكدوا أنه موجود في العناية المركزة .. وبعد يوم نزلت طائرة هبة في المطار وفوراً نقلت وسط ذهولها إلى القاهرة
وحين علمت جولدا مائير التمست العفو لها من الإعدام عند السادات الذي لم يرد على طلبها .. فما كان من كاسنجر إلا أن يزور القاهرة بشكل مفاجئ !!
وحين طلب بصيغة مباشرة من السادات أن يسلمه هبة في بادرة شخصية لن ينساها له قال أنور السادات فوراً : " ياخبر أسود طب .. مش كنت تقول من زمان , هبة أنعدمت النهاردة الصبح " و طبعا كانت حية ترزق تلك اللحظة ولكن وزير الدفاع الموجود فهم الرسالة .. ونفذ حكم الإعدام خلال نصف ساعة في الجاسوسين
=========================

3 - زوجة الفيلسوف سقراط



كانت سليطة اللسان سيئة , قوية جبارة ..


جعلت زوجها يهرب من البيت قبل الفجر ليعود بعد مغيب الشمس ..


قال يوماً يصف حياته معها : أنا مدين لهذه المرأة فلولها ماتعلمت أن الحكمة في الصمت وأن السعادة في النوم ..


الرجل مخلوق مسكين يقف محتاراً بين أن يتزوج أو أن يبقى يبقى عازباً وفي كلا الحالتين هو نادم ..


كان صوتها يصل إلى مكان جلوسه مع تلاميذه وهي تشتمه وتهينه , وفي إحدى المرات كانت تناديه وهو مأخوذ بحديثه مع التلاميذ وفجأة انهمر الماء على رأسه بعد أن سكبت الجردل عليه ومسحه عن وجهه وأكمل يخاطب الحاضرين : بعد كل هذه الرعود لابد أن نتوقع هطول المطر !!


=========================

4 - الكونتيسه اليزابيث باثوري



من أراد أن يرى النسخة الأنثوية من ( داركولا ) فليقرأ سيرة كونتيسة الدم اليزابيث باثوري


تلك الأميرة المجرية لم تكتفي بشرب دماء 600 من فتيات الشعب بل ذهبت تبحث عن دم أزرق ملكي يقيها الشيخوخة فقتلت 25 من فتيات الأسرة المالكة


ولدت في القرن السادس عشر بوجه جميل وقوام حسين , وحين قامت ثورة المزارعين رأت بأم عينها اغتصاب وقتل أختيها فيما نجت هي من المجزرة

تزوجت من الكونت فرنسيس ناداستي وهو من علمها أساليب التعذيب قبل القتل في دروس حيه بأن جعلها تقطع أوصال ثم رؤوس الأسرى الأتراك وكان يلاحظ استمتاعها وابتكارها لأساليب جديدة

عندما أبتعد عنها زوجها لظروف العمل وجدت في نفسها شهوة للفتيات .. فأخذت تلهو مع الخادمات الصغيرات .. وبعد أن تمارس معهن الجنس تقوم بتعذيبهن وتمزيق لحمهن .. وفي النهاية ذبحهن وكان يساعدها في التعذيب والتقاط الفتيات من الريف خادمها الأعرج وسيدة سوداوية شريرة أسمها آنا دارفوليا .. وكانت الكونتيسه تتمتع بتجويع الفتيات أسبوعاً كاملاً ثم غرز الدبابيس في الشفتين وتحت الأظافر وحرق مناطقهن الخاصة .. وبعدها قتلهن والاستحمام في حمام من دمائهن








آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس